بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أشيد على ولائك أخي رفحاوي لمدينتك رفحاء رغم ابتعادك عنها حسب ماسمعت فهذه صفه يفتقدها البعض بل الغالبية عند خروجهم من رفحاء!!
وإن أصدقتك القول فهذا فقط ما أعجبني في الموضوع
أما بقية موضوعك فأني أخالفك فيما ناشدت به مركز الإشراف
أخي أتعلم لماذا لم ينجح احد بسبب إعتمادهم على الشخص الذين طبلوا له كثيرا فتجد الغالبية لايجهد نفسه حتى بالمذاكره ويسلم الورقة بيضاء والسبب ذلك الشخص المطبل له (دام ابو فلان موجود ليه أذاكر أو أجهد نفسي ) ضاربا ابو فلان عرض الحائط دينه وما أمرنا الله ورسوله الكريم ومتناسيا للبيت الشعري
قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا
ومتناسيا ايضاأن المعلم هو مربي الأجيال ولا تليق به هذه السمه وعليه ان يراقب الله عز وجل
كلنا يعلم أخي الفاضل رفحاوي بأن العسكر بما أنك خصصتهم أساسا يمنحوا اجازة في الإختبارات لماذا لايجهد نفسه قليلا ويتعلم وينهل من الكتب لو القليل الا يعلم أن مابني على باطل فهو باطل لماذا لايحلل هذه الريالات التي سينالها من هذه الترقية لماذا يقحم حرام في راتبه وهو في غنى ؟؟ تجده في هذه الإجازة يتسكع بين القهاوي وشاطر فقط في من يعرف احدا بثانوية رفحاء ؟؟!!
أو من يعرف أحدا بمتوسطة القدس؟؟!!![]()
هناك علوم شرعية لك أجر إن تعلمتها يجتازونها بالغش والرسول صلى الله عليه وسلم قال«[من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله تعالى، لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة]اي ريحها
لست بحاجه أخي رفحاوي لأذكرك بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الغش ولست بحاجه لأورد لك الدلائل والإثباتات عن تحريم الغش ولاتقل لي مساعده فالغش غش جملة وتفصيلا
ولست بحاجه ايضا لأقول أن الله ذم الغتش واهله ويُفهم ذلك من قوله تعالى: وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ [المطففين:1-3].
هذه السنه اعتمدوا الجميع على ابو فلان لكن جاءت الأمور عكسيه فالخطأ لايدوم اخي قال تعالى ( إن ربك لبالمرصاد) [الفجر:14]
ورسالتي للفاضل احمد فهيد هذا البيت الشعري
قد رشحوك لأمر لو فطنت لهُ ....... فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل .
هو الكسل أخي الفاضل يمنعهم أخواننا طلاب الليلي وموال الاعتماد على الغير فقط يمنعهم من (لم ينجح أحد ) والإكتفاء بكلمة لوآخذ الشهادة بس بأي طريقة لايهم ..
أعلم أخي الفاضل رفحاوي ان كلامي قد لايعجب الكثير لكن لو فكرنا بالامر وفكرنا بأننا في دار فناء لادوام فسيعلم الجميع أنني بإذن الله على حق ولن أعتذر هذه المره عن الاسهاب فلعلي اوقظ ضمير من مات ضميره من أخواننا المعلمين او الطلاب
مواقع النشر (المفضلة)