آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 15 من 25

العرض المتطور

  1. #1
    الصورة الرمزية رفحاوي

    كاتب مؤسس


    رفحاوي غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jan 2003
    الدولة
    بفضاء سيرة ابي (رحمه الله) العطرة
    المشاركات
    20,263

    شذوذ للأسف ...
    حمانا الله وجميع المسلمين من كل شر ...
    جزاك الله خيراً أختي مطيعة شمر ...

  2. #2
    الصورة الرمزية عنيده شمر
    عضو نشيط

    عنيده شمر غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    90
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفحاوي مشاهدة المشاركة

    شذوذ للأسف ...
    حمانا الله وجميع المسلمين من كل شر ...
    جزاك الله خيراً أختي مطيعة شمر ...
    اميييييييييييييييييين الله يحمي الجميييييييييييع
    وجزااااااااااااااااك الله بمثله اخوي رفحــــــــــــــــــــــــاوي%

  3. #3
    الصورة الرمزية *العنا*

    ألوان مبعثرة


    *العنا* غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    الدولة
    ღ bahrain ღ
    المشاركات
    2,350


    .

    أصبحنا نخطأ ، و نبرر خطأنا بإن الغرب دعونا للتقليد الأعمى ..

    و أصبحنا كـ من يُخطأ ، و يقول : هذا خطأي ، و هو علمني !

    :

    ظاهرة [ البويات ] و كذلك ظاهرة [ الصبيان البناتية ] ،،

    كما يُطلق عليهم ، هي ظاهرة إجتماعية خطيرة ، تولدت من حيث النقص

    في المجتمعات ، و الحاجة إلى إشباع الناقص ، و أستكماله من حيث يراه

    هذا المراهق \ ـة أو الشاب \ ـة ..


    لعل التوسع و الأنفتاح الكبير الذي حدث في الآونة الأخيرة ، و الأفتقار

    إلى دُور الرعاية و الأمان ، و كذلك التوعية التربوية و الأخلاقية و الأسلامية

    مما نراه في بلداننا العربية أجمع ،، و لـ كثرة تواجدها ، إلا إن نشاطها يأتي

    في فترات معينة و يقل نوعاً ما .. شيئاً فـ شيئاً فـ شيئاً ..!

    * * *

    و هذا بـ حد ذاته ، موضوعاً يستوجب النقاش فيه صفحات و ليال !

    و لكن يبقى جزءاً ، من علاقة تنغرس في نفس هذا المراهق \ ـة و لها

    أثرها الكبير ، من هذا اليوم ، و حتى الغد ..

    و لكن الدور الأكبر ، و الأهم ، و الأشمل ، هو [ التربية ] !

    و التي تقع مسؤلياتها على عاتق الوالدين ، فـ الأم و الأب ، هما تلك الأيدي التي

    تلامس الشباب مُنذ نعومة أظافره و تبقى معاه و تسايره ، و تتحمل و تحتمل كل ما

    قد يطرأ عليه ، الآن ، و مستقبلاً !



    فـ إن أهملت التربية ، تُولد على غرارها الكثير و الكثير و الكثير من الأمور ..

    لذلك ، فـ هي العامل الأول و الأهم لـ هذه الظاهرة ..


    * * *

    قبل عدة سنوات ، أنتشرت هذه الظاهرة أنتشاراً كبيراً لدى الغرب ، فـ باشروا

    إلى طرحها و مناقشتها بينهم و التشارك في حلها ..

    أظهرت الأسباب لديهم ، بـ إن هذه الظاهرة ، تتولد لدى الأطفال منذ بداياتهم ، حيث

    يرى الطفل \ ـة بـ إن رغباته و ميوله ، تنصاع نحو الجنس الآخر ..

    و لأن طبيعة جنسه تحتم عليه أمراً ما ، فـ بذلك يكون مسار النمو نفسياً يصعب على

    هذا الطفل و يأثر على نفسيته تأثيراً سلبياً ..

    فـ بالتالي ، ينمو جسمه كـ ما هو جنسه ، و يكون تأثير تفكيره كـ ما هو الجنس الآخر ..

    ـــــــــــــــــــــ

    مثال : إن كانت فتاة ، فـ يكون تفكيرها و ميولها صبياني !

    ـــــــــــــــــــــ


    فـ توصل الغرب ، إلى نتيجة ، و بما إنهم يرون أن هذا الأمر ، من أساس النشأة ، فـ لماذا

    لا يغيرون الهيئة الجسدية ، بالطريقة العقلية التي يفكر بها هذا الشخص ..

    ـــــــــــــــــــــ

    أي إذا كان هذا الأنسان ذكراً ، و تفكيره متجهاً نحو جنس الأناث ...
    فـ إنهم يقومون بـ تغير معالمه الجسدية من ذكر إلى أنثى !

    ـــــــــــــــــــــ


    و بـ التالي ، سارعوا إلى تنفيذ هذه الفكرة كما يراها علماؤهم بـ إنها جد جد جيدة و حديثة :d!


    . . .

    و هـ كذا . . يبقى السؤال . . . !

    نحـن .. العرب المسلمون .. كيف سـ نسعى لحل هذه الظاهرة ؟ ؟ !


    * * *

    . . { عنيــ \ـدة شمـ \ ــر } . .

    حرياً بـ مثل هذه القضايا ، الإسراع في
    حلها و محاولة الحد منها ، لا التفكير في أسبابهات
    حتى لا تتفشى ..
    و تصبح مرضاً فاتكاً على مجتمعاتنا العربية المسلمة !


    فكرتكِ رائعة ،
    وفقكِ الله ..

    شكـــراً لكِ ..
    و لا تحرمينا جديدكـِ !



    .

    التعديل الأخير تم بواسطة *العنا* ; 18 Apr 2009 الساعة 02:16 AM

    .



    ˚εїз˚ يــا رب ˚εїз˚

    ˚εїз˚ أرزق البحـريـن فـرحةً ، تجعل الشعب يسجد لكـ باكياً ˚εїз˚




  4. #4
    الصورة الرمزية عنيده شمر
    عضو نشيط

    عنيده شمر غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    90
    [QUOTE=*العنا*;331985][size="4"][center][color="navy"][font="simplified arabic"]

    .

    أصبحنا نخطأ ، و نبرر خطأنا بإن الغرب دعونا للتقليد الأعمى ..

    و أصبحنا كـ من يُخطأ ، و يقول : هذا خطأي ، و هو علمني !

    :

    ظاهرة [ البويات ] و كذلك ظاهرة [ الصبيان البناتية ] ،،

    كما يُطلق عليهم ، هي ظاهرة إجتماعية خطيرة ، تولدت من حيث النقص

    في المجتمعات ، و الحاجة إلى إشباع الناقص ، و أستكماله من حيث يراه

    هذا المراهق \ ـة أو الشاب \ ـة ..


    لعل التوسع و الأنفتاح الكبير الذي حدث في الآونة الأخيرة ، و الأفتقار

    إلى دُور الرعاية و الأمان ، و كذلك التوعية التربوية و الأخلاقية و الأسلامية

    مما نراه في بلداننا العربية أجمع ،، و لـ كثرة تواجدها ، إلا إن نشاطها يأتي

    في فترات معينة و يقل نوعاً ما .. شيئاً فـ شيئاً فـ شيئاً ..!

    * * *

    و هذا بـ حد ذاته ، موضوعاً يستوجب النقاش فيه صفحات و ليال !

    و لكن يبقى جزءاً ، من علاقة تنغرس في نفس هذا المراهق \ ـة و لها

    أثرها الكبير ، من هذا اليوم ، و حتى الغد ..

    و لكن الدور الأكبر ، و الأهم ، و الأشمل ، هو [ التربية ] !

    و التي تقع مسؤلياتها على عاتق الوالدين ، فـ الأم و الأب ، هما تلك الأيدي التي

    تلامس الشباب مُنذ نعومة أظافره و تبقى معاه و تسايره ، و تتحمل و تحتمل كل ما

    قد يطرأ عليه ، الآن ، و مستقبلاً !



    فـ إن أهملت التربية ، تُولد على غرارها الكثير و الكثير و الكثير من الأمور ..

    لذلك ، فـ هي العامل الأول و الأهم لـ هذه الظاهرة ..


    * * *

    قبل عدة سنوات ، أنتشرت هذه الظاهرة أنتشاراً كبيراً لدى الغرب ، فـ باشروا

    إلى طرحها و مناقشتها بينهم و التشارك في حلها ..

    أظهرت الأسباب لديهم ، بـ إن هذه الظاهرة ، تتولد لدى الأطفال منذ بداياتهم ، حيث

    يرى الطفل \ ـة بـ إن رغباته و ميوله ، تنصاع نحو الجنس الآخر ..

    و لأن طبيعة جنسه تحتم عليه أمراً ما ، فـ بذلك يكون مسار النمو نفسياً يصعب على

    هذا الطفل و يأثر على نفسيته تأثيراً سلبياً ..

    فـ بالتالي ، ينمو جسمه كـ ما هو جنسه ، و يكون تأثير تفكيره كـ ما هو الجنس الآخر ..

    ـــــــــــــــــــــ

    مثال : إن كانت فتاة ، فـ يكون تفكيرها و ميولها صبياني !

    ـــــــــــــــــــــ


    فـ توصل الغرب ، إلى نتيجة ، و بما إنهم يرون أن هذا الأمر ، من أساس النشأة ، فـ لماذا

    لا يغيرون الهيئة الجسدية ، بالطريقة العقلية التي يفكر بها هذا الشخص ..

    ـــــــــــــــــــــ

    أي إذا كان هذا الأنسان ذكراً ، و تفكيره متجهاً نحو جنس الأناث ...
    فـ إنهم يقومون بـ تغير معالمه الجسدية من ذكر إلى أنثى !

    ـــــــــــــــــــــ


    و بـ التالي ، سارعوا إلى تنفيذ هذه الفكرة كما يراها علماؤهم بـ إنها جد جد جيدة و حديثة :d!


    . . .

    و هـ كذا . . يبقى السؤال . . . !

    نحـن .. العرب المسلمون .. كيف سـ نسعى لحل هذه الظاهرة ؟ ؟ !


    * * *

    . . { عنيــ \ـدة شمـ \ ــر } . .

    حرياً بـ مثل هذه القضايا ، الإسراع في
    حلها و محاولة الحد منها ، لا التفكير في أسبابهات
    حتى لا تتفشى ..
    و تصبح مرضاً فاتكاً على مجتمعاتنا العربية المسلمة !


    فكرتكِ رائعة ،
    وفقكِ الله ..

    شكـــراً لكِ ..
    و لا تحرمينا جديدكـِ


    العنااااااااااااا اشكرك على مرورك العطر وكفيتي ووفيتي وبصراحه ماخليتي لي شي اقوله العنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ااااااااااااااااااا انتي رائعه دائما بالتوفييييييييييييييق

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك