إنا لله وإنا إليه راجعون
رحمك الله يا أبا إبراهيم رحمة واسعه وأسكنك فسيح جناته , كنت رجلاً رحيماً طيب القلب محباً للخير كثير الصدقات كريماً متسامحاً لاتحمل في قلبك سوى حب الخير للجميع , أمضيت خمسين سنة مؤذناً , رحمك الله وغفر لك وجعل الجنة هي دارك .
( العقيد هو أحمد وليس إبراهيم وله من الأبناء أيضاً صالح وسلطان جعلهم الله من الأبناء الصالحين الذين يدعون له )
مواقع النشر (المفضلة)