فيه واحد من الشيبان كان يسولف على بعض الشباب ويعدد بطولاته أيام كان (شاب)
والشباب ( خجلانين منه) وما قدروا يقولون له تراك مصختها يا ..(عم)..
الشايب لقاها فرصة و(خذ يا نصب) وذبحهم بسوالفة الخيالية ..
المهم الشايب بالأخير عطاهم سالفه ولكنه ذا المرة (كثر فيها البهار) زي ما يقولون (قوية)، والسالفة يقول فيها....
'كنا في عمارة المملكة يوم انها طين'
طبعاً الشباب ما قدروا يتحملون أكثر وقالوا له .. قم بس قم ..هذي عاد ما تنبلع..
الشايب يوم شاف ان ما احد صدقه حس انه طعن في كرامته طلع جواله و راهم الصورة التالية
مواقع النشر (المفضلة)