ارادوها فتنة بالمدينة فسلط الله عليهم ..!!

[عروووبة]

سفن حربية إيرانية تنتشر في خليج عدن وإطلاق موظف آخر في سفارة بريطانيا
أضيف في :6 - 7 - 2009

قامت طهران بنشر سفن حربية تابعة للبحرية الإيرانية في خليج عدن بحجة لحماية السفن التجارية الإيرانية من هجمات القراصنة, وفقا لما أعلنه المدير التنفيذي لشركة الملاحة البحرية الإيرانية.
وقال المسئول الإيراني: إن سفن القوة البحرية للجيش الإيراني مستقرة حاليا في منطقة خليج عدن، معتبرا هذا الإجراء "خطوة جيدة لحماية السفن التجارية الإيرانية من هجمات القراصنة", على حد قوله. (( [blink]ومن يصدقكم ؟؟؟[/blink]))
وتثير التحركات العسكرية بالخليج قلق دول الجوار لما يعرف عن نوايا طهران التوسعية ورغبتها في السيطرة على المنطقة.

وعن نشاط أسطول شركة الملاحة البحرية الايرانية، قال: إن نشاط الشركة في مجال الشحن جيد بالرغم من الأزمات العالمية التي أدت إلى انخفاض مستوى ربح الأسهم قياسا بالسنوات الماضية.
وتابع: إن أسهم شركة الملاحة الايرانية حافظت على أسعارها ولا زال هناك طلب على شرائها. ولفت إلى أن الشركة حاليا ليس لديها خطط لزيادة عدد خطوط النقل البحري.
إطلاق موظف آخر في السفارة البريطانية

من جهة أخرى, قالت الحكومة البريطانية : إن إيران أطلقت سراح واحد من آخر اثنين من موظفي السفارة البريطانية المحتجزين في طهران بعد الانتخابات الرئاسية المتنازع على نتائجها.وكانت إيران ألقت القبض على تسعة من الموظفين الإيرانيين في السفارة البريطانية في طهران واتهمتهم بالتحريض على احتجاجات الشوارع بعد الانتخابات. والآن أطلق سراح جميع الموظفين إلا واحدا.
وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية البريطانية: "تظل أولويتنا الأولى الافراج عن جميع موظفي سفارتنا في أقرب وقت ممكن. نواصل المناقشات المكثفة مع السلطات الإيرانية وشركائنا الدوليين لحل هذا الأمر."
وكانت دول الاتحاد الأوروبي قد استدعت السفراء الإيرانيين لديها يوم الجمعة للاحتجاج على القبض على موظفي السفارة البريطانية.
المصدر: موقع مفكرة الإسلام

يران :
محاكمة المتعاونين مع المواقع الالكترونية في تغطية الاحتجاجات (([blink]راحت فيها عرووبة فاليخسأ الخاسؤن[/blink]))
المختصر / أصدر رئيس القضاء في إيران آية الله هاشمي شهروردي، أوامر بمحاكمة جميع من تعاون مع المواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام الأجنبية التي غطت الاحتجاجات عقب الانتخابات الرئاسية.
ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" عن شهرودي قوله: "إنه يجب مواجهة العداء المتزايد للنظام الإيراني في وسائل الإعلام".
وكان أفراد من الجمهور الإيراني أرسلوا مواد للنشر في مواقع اجتماعية دولية ومحطات أجنبية مثل محطة "بي بي سي" الفارسية في أعقاب الاضطرابات التي شهدتها إيران بعد ظهور نتائج الانتخابات الرئاسية. وتأتي خطوة رئيس القضاء في إيران في ظل إصدار مجموعة من علماء قم ذوي التوجهات الإصلاحية لبيان أعلنوا فيه أن نتائج الانتخابات التي منحت الفوز لأحمدي نجاد بولاية رئاسية ثانية باطلة.
ورغم أن جمعية علماء قم الإصلاحية لا تتمتع بدور سياسي كبير في إيران، فإن البيان الصادر عنها يطرح تحديا جديدا أمام السلطات الإيرانية التي صدقت على نتائج الانتخابات الرئاسية المثيرة للجدل. ورغم حالة الهدوء التي تخيم على المدن الإيرانية، فإن بوادر الأزمة تختمر سواء في العلن أو في الخفاء.
وفي ظل القيود المفروضة على تغطيات الصحفيين الأجانب للأزمة الإيرانية، فإن الهواتف المحمولة ومواقع الإنترنت مثل يوتوب وفايسبوك اكتسبت أهمية خاصة بهدف التواصل إذ يرسل أفراد من الجمهور مواد إعلامية تستخدمها القنوات الأجنبية مثل تلفزيون "بي بي سي" الفارسي.
ويُعرف عن السلطات الإيرانية امتلاكها لتكنولوجيا متطورة في رصد المواقع التي تراها معادية لها.
المصدر: موقع محيط للأنباء
اخبار المختصر

.
دمتم
مع خبر اخر