سيدي نفح الطيب
هنا اقتاد حروف الكساد لتنحر قرابين لكلماتك
هنا الليل عسعس ... والصبح تنفس
سيدي
بعضنا يجعل الانطباع كبصمة وراثية لا تنفك عنه ولا ينفك عنها
ويقبع حبيس مغارات الظنون
وعقله باسط ذراعيه
يا لها من أضحوكة خرّ لها أقوامٌ سجّدا
أحسنت سيدي فيما عرضته
وكانت خاتمته تفوح بريح المسك
ولا عجب
فالمسك طيب
شمعة
مواقع النشر (المفضلة)