آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 15 من 49

العرض المتطور

  1. #1
    الصورة الرمزية مــــهــــا
    عضو متميز جدا

    مــــهــــا غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    1,302
    غاليتي عروبة / ثقي وتأكدي انه امرك كله خير لك

    وهنيئاً لك الأجر على صبرك هنيئاً لك الشكر لخالقك

    ولا تجزعي ولا تتركي السخط والشيطان يحرمك من الأجر الذي ربي رزقه لك


    بالعكس مع الإنكسار والحزن استشعري التذلل والخشوع لرب العالمين

    اشكيله الآمك وأحزانك وأنكسارك تأكدي ربنا سيفرج كربتك ويرضيك بحالك

    لا تيأسي من رب رحيم بعباده رب لا يعجزه شيء في الأرض والسماوات

    ادعي الله دائماً لا تيأسي اسأليه الأنس وان يغنيك بما كتبه الله لك وكرري هذا الدعاء دوما(اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا ولامبلغ علمنا ولا الى الناار مصيرنا)



    اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يفرج كربتك ويقضي حاجتك ويبشرك بما يسرك اللهم آمين
    التعديل الأخير تم بواسطة مــــهــــا ; 06 Aug 2009 الساعة 06:41 AM
    ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

    ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق !!

  2. #2
    الصورة الرمزية شمـــاليه

    مشـرفـة الأقسـام الأدبيـة


    شمـــاليه غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    الدولة
    رفحــاء
    المشاركات
    12,717
    بسم الله ,,


    اولا.. وقبل كل شيء احس جداااا بك فقد مررت بما تمرين به ولله الحمد والمنه

    رزقني بلا حول مني ولا قوه فوالله لا الومك على ماتكتبين لما ترين وتسمعين!

    ثانيا .. اعلمي ان رزقك لن يأخذه غيرك و لن تأخذي رزق احد فقط ماكتب الله لك ِ

    وأأكد لك ِ انني غفلت عن شيئين رغم اللتزامي ولله الحمد..

    اولها.. الصبر ,, وثانيها .. الاستغفار بالاسحار

    واستدركت قبل سنه من تعييني والحمدلله والشكر لله..


    اعلم ان بك من الخير الكثير ولله الحمد.. ولكن الذكرى تنفع المؤمنين..

    وسأورد لك فتوى لأبن عثيمين عن عظم وفوائد ابتلاء المؤمن..


    السؤال:

    لماذا يثقل الله على المؤمنين الذي يكثرون العبادة بالأمراض والبلايا في حين أن العصاة يتمتعون بكل مطايب الحياة ؟.

    الجواب


    الحمد لله


    هذا السؤال يَرِد على وجهين أحدهما اعتراض والثاني استرشاد ، فأما وقوعه على سبيل الاعتراض فإن دليل على جهل السائل ، فإنّ حكمة الله سبحانه وتعالى أعظم من أن تبلغها عقولنا والله عز وجل يقول : ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً )

    فهذه الروح التي هي بين جنبينا والتي هي مادة حياتنا نحن لا نعرفها وقد عجز النظار والفلاسفة والمتكلمون عن تحديدها وكيفيتها ، فإذا كانت هذه الروح التي هي أقرب مخلوق إلينا لا نعلم منها إلا ما وُصف في الكتاب والسنة فما بالك بما وراء هذا ؟ فالله عز وجل أحكم وأعظم وأجل وأقدر ، فعلينا أن نسلم بقضائه تسليماً تاماً : قضائه الكوني وقضائه القدري ، لأننا عاجزون عن إدراك غايات حكمته سبحانه وتعالى ، وعليه فالجواب عن هذا الوجه من السؤال أن نقول : الله أعلم وأحكم وأقدر وأعظم .

    وأما الوجه الثاني وهو سؤال استرشاد فإننا نقول لهذا السائل : المؤمن يبتلى وابتلاء الله له بما يؤذيه له فائدتان عظيمتان : الفائدة الأولى اختبار هذا الرجل في إيمانه . هل إيمانه صادق أو متزعزع ، فالمؤمن الصادق في إيمانه يصبر لقضاء الله وقدره ، ويحتسب الأجر منه وحينئذ يهون عليه الأمر ، ويذكر عن بعض العابدات أنه أصيب أصبعها بقطع أو جرح ولكنها لم تتألم ولم تظهر التضجر فقيل لها في ذلك فقالت : إن حلاوة أجرها أنستني مرارة صبرها ، والمؤمن يحتسب الأجر من الله تعالى ويسلم تسليماً . وهذه فائدة .

    أما الفائدة الثانية : فإن الله سبحانه أثنى على الصابرين ثناءً كبيراً وأخبر أنه معهم وأنه يوفيهم أجرهم بغير حساب ، والصبر درجة عالية لا ينالها إلا من أبتُلي بالأمور التي يُصبر عليها فإذا صبر نال هذه الدرجة العالية التي فيها هذا الأجر الكثير ، فيكون ابتلاء الله للمؤمنين بما يؤذيهم من أجل أن ينالوا درجة الصابرين ، ولهذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام وهو أعظم الناس إيماناً واتقاهم لله وأخشاهم لله كان يوعك كما يوعك الرجلان وشُدد عليه صلى الله عليه وسلم عند النزع كل ذلك لأجل أن تتم له منزلة الصبر فإنه عليه الصلاة والسلام أصبر الصابرين ، ومن هذا يتبين لك الحكمة من كون الله سبحانه وتعالى يبتلي المؤمن بمثل هذه المصائب ، أما كونه يعطي العصاة والفساق والفجار والكفار العافية والرزق يدره عليهم فهذا استدراج منه سبحانه وتعالى لهم ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله : إن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر . فهم يُعطون هذه الطيبات لتُعجل لهم طيباتهم في حياتهم الدنيا ، ويوم القيامة ينالون ما يستحقونه من جزاء ، قال الله تعالى : ( ويوم يُعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون ) فالحاصل أن هذه الدنيا هي للكفار يُستدرجون بها وهم إذا انتقلوا إلى الآخرة من هذه الحياة الدنيا التي نعموا بها وجدوا العذاب والعياذ بالله ، فإنه يكون العذاب أشد عليهم لأنهم يجدون في العذاب النكال والعقوبة ، ولأنه مع فوات محبوبهم من الدنيا ونعيمهم وترفهم ، وهذه فائدة ثالثة يمكن أن نضيفها إلى الفائدتين السابقتين فيما سينال المؤمن من الأذى والأمراض ، فالمؤمن ينتقل من دار خير من هذه الدنيا فيكون قد انتقل من أمر يؤذيه ويؤلمه إلى أمر يسره ويفرحه ، فيكون فرحه بما قدم عليه من النعيم مضاعفاً لأنه حصل به النعيم وفات عنه ما يجري من الآلام والمصائب .

    من فتاوى الشيخ ابن عثيمين في
    كتاب فتاوى إسلامية



    زرقك الله من اوسع ابوابه انه سميع مجيب الدعاء..

    مودتي,,



    *ابو الليّد .. من الصعب الحكم على شيء لم تره بعينك .. فلم نعتد منك الا الرجاحه في كل شي..

    فعندما تكون معلم على بند الاجور وقد ذقت الامرين ومعدلك مرتفع وخبراتك تحكي مشوارك الطويل
    ومعك بنفس المدرسه معلم رسمي وبنفس تخصصك ومتخرجين مع بعض
    واقل معدل منك ولا يحمل دورات ولا خبرات ويتشدق امامك بأنه حصل وضيفته غصبن على الوزاره
    تحز بخاطرك وانت اكفأ منه..
    فأين العدل في ذالك؟

    لك تحيه,,

  3. #3
    الصورة الرمزية عروووبة

    أخـــت المســـآكين


    عروووبة غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    أذكر الله . .!
    المشاركات
    20,135
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمـــاليه مشاهدة المشاركة
    بسم الله ,,


    اولا.. وقبل كل شيء احس جداااا بك فقد مررت بما تمرين به ولله الحمد والمنه

    رزقني بلا حول مني ولا قوه فوالله لا الومك على ماتكتبين لما ترين وتسمعين!

    ثانيا .. اعلمي ان رزقك لن يأخذه غيرك و لن تأخذي رزق احد فقط ماكتب الله لك ِ

    وأأكد لك ِ انني غفلت عن شيئين رغم اللتزامي ولله الحمد..

    اولها.. الصبر ,, وثانيها .. الاستغفار بالاسحار

    واستدركت قبل سنه من تعييني والحمدلله والشكر لله..


    اعلم ان بك من الخير الكثير ولله الحمد.. ولكن الذكرى تنفع المؤمنين..

    وسأورد لك فتوى لأبن عثيمين عن عظم وفوائد ابتلاء المؤمن..


    السؤال:

    لماذا يثقل الله على المؤمنين الذي يكثرون العبادة بالأمراض والبلايا في حين أن العصاة يتمتعون بكل مطايب الحياة ؟.

    الجواب


    الحمد لله


    هذا السؤال يَرِد على وجهين أحدهما اعتراض والثاني استرشاد ، فأما وقوعه على سبيل الاعتراض فإن دليل على جهل السائل ، فإنّ حكمة الله سبحانه وتعالى أعظم من أن تبلغها عقولنا والله عز وجل يقول : ( ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً )

    فهذه الروح التي هي بين جنبينا والتي هي مادة حياتنا نحن لا نعرفها وقد عجز النظار والفلاسفة والمتكلمون عن تحديدها وكيفيتها ، فإذا كانت هذه الروح التي هي أقرب مخلوق إلينا لا نعلم منها إلا ما وُصف في الكتاب والسنة فما بالك بما وراء هذا ؟ فالله عز وجل أحكم وأعظم وأجل وأقدر ، فعلينا أن نسلم بقضائه تسليماً تاماً : قضائه الكوني وقضائه القدري ، لأننا عاجزون عن إدراك غايات حكمته سبحانه وتعالى ، وعليه فالجواب عن هذا الوجه من السؤال أن نقول : الله أعلم وأحكم وأقدر وأعظم .

    وأما الوجه الثاني وهو سؤال استرشاد فإننا نقول لهذا السائل : المؤمن يبتلى وابتلاء الله له بما يؤذيه له فائدتان عظيمتان : الفائدة الأولى اختبار هذا الرجل في إيمانه . هل إيمانه صادق أو متزعزع ، فالمؤمن الصادق في إيمانه يصبر لقضاء الله وقدره ، ويحتسب الأجر منه وحينئذ يهون عليه الأمر ، ويذكر عن بعض العابدات أنه أصيب أصبعها بقطع أو جرح ولكنها لم تتألم ولم تظهر التضجر فقيل لها في ذلك فقالت : إن حلاوة أجرها أنستني مرارة صبرها ، والمؤمن يحتسب الأجر من الله تعالى ويسلم تسليماً . وهذه فائدة .

    أما الفائدة الثانية : فإن الله سبحانه أثنى على الصابرين ثناءً كبيراً وأخبر أنه معهم وأنه يوفيهم أجرهم بغير حساب ، والصبر درجة عالية لا ينالها إلا من أبتُلي بالأمور التي يُصبر عليها فإذا صبر نال هذه الدرجة العالية التي فيها هذا الأجر الكثير ، فيكون ابتلاء الله للمؤمنين بما يؤذيهم من أجل أن ينالوا درجة الصابرين ، ولهذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام وهو أعظم الناس إيماناً واتقاهم لله وأخشاهم لله كان يوعك كما يوعك الرجلان وشُدد عليه صلى الله عليه وسلم عند النزع كل ذلك لأجل أن تتم له منزلة الصبر فإنه عليه الصلاة والسلام أصبر الصابرين ، ومن هذا يتبين لك الحكمة من كون الله سبحانه وتعالى يبتلي المؤمن بمثل هذه المصائب ، أما كونه يعطي العصاة والفساق والفجار والكفار العافية والرزق يدره عليهم فهذا استدراج منه سبحانه وتعالى لهم ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله : إن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر . فهم يُعطون هذه الطيبات لتُعجل لهم طيباتهم في حياتهم الدنيا ، ويوم القيامة ينالون ما يستحقونه من جزاء ، قال الله تعالى : ( ويوم يُعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تفسقون ) فالحاصل أن هذه الدنيا هي للكفار يُستدرجون بها وهم إذا انتقلوا إلى الآخرة من هذه الحياة الدنيا التي نعموا بها وجدوا العذاب والعياذ بالله ، فإنه يكون العذاب أشد عليهم لأنهم يجدون في العذاب النكال والعقوبة ، ولأنه مع فوات محبوبهم من الدنيا ونعيمهم وترفهم ، وهذه فائدة ثالثة يمكن أن نضيفها إلى الفائدتين السابقتين فيما سينال المؤمن من الأذى والأمراض ، فالمؤمن ينتقل من دار خير من هذه الدنيا فيكون قد انتقل من أمر يؤذيه ويؤلمه إلى أمر يسره ويفرحه ، فيكون فرحه بما قدم عليه من النعيم مضاعفاً لأنه حصل به النعيم وفات عنه ما يجري من الآلام والمصائب .

    من فتاوى الشيخ ابن عثيمين في
    كتاب فتاوى إسلامية



    زرقك الله من اوسع ابوابه انه سميع مجيب الدعاء..

    مودتي,,



    *ابو الليّد .. من الصعب الحكم على شيء لم تره بعينك .. فلم نعتد منك الا الرجاحه في كل شي..

    فعندما تكون معلم على بند الاجور وقد ذقت الامرين ومعدلك مرتفع وخبراتك تحكي مشوارك الطويل
    ومعك بنفس المدرسه معلم رسمي وبنفس تخصصك ومتخرجين مع بعض
    واقل معدل منك ولا يحمل دورات ولا خبرات ويتشدق امامك بأنه حصل وضيفته غصبن على الوزاره
    تحز بخاطرك وانت اكفأ منه..
    فأين العدل في ذالك؟

    لك تحيه,,
    حيااااك ربي مشرفتنا الرائع والغالية
    شمالية

    ما اجمل حروفك ايتها الشاعره
    فلك مشاعر سامية
    بارك الله فيكِ
    واجزل لك العطاء الطيب
    ورضى عنك وارضاك
    يارب

    شرفني مرورك العطر

  4. #4
    الصورة الرمزية عروووبة

    أخـــت المســـآكين


    عروووبة غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الدولة
    أذكر الله . .!
    المشاركات
    20,135
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــهــــا مشاهدة المشاركة
    غاليتي عروبة / ثقي وتأكدي انه امرك كله خير لك

    وهنيئاً لك الأجر على صبرك هنيئاً لك الشكر لخالقك

    ولا تجزعي ولا تتركي السخط والشيطان يحرمك من الأجر الذي ربي رزقه لك


    بالعكس مع الإنكسار والحزن استشعري التذلل والخشوع لرب العالمين

    اشكيله الآمك وأحزانك وأنكسارك تأكدي ربنا سيفرج كربتك ويرضيك بحالك

    لا تيأسي من رب رحيم بعباده رب لا يعجزه شيء في الأرض والسماوات

    ادعي الله دائماً لا تيأسي اسأليه الأنس وان يغنيك بما كتبه الله لك وكرري هذا الدعاء دوما(اللهم لاتجعل الدنيا اكبر همنا ولامبلغ علمنا ولا الى الناار مصيرنا)



    اسأل الله العظيم رب العرش الكريم ان يفرج كربتك ويقضي حاجتك ويبشرك بما يسرك اللهم آمين
    حياااك ربي اختي مها
    كلماتك كقطرات الندى

    لم ولن اجزع
    ولى ربا كريم رحيم

    جزاك الله خير
    على حروفك الطيبة

    وشرفني مرورك العطر

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك