الأصيلة

رميح

المهندس

هدأتُ كي أرى هل سأستمر ؟ أم أحمل زوادتي وأسير !

وأظن أني وجدت مكاني بينكم

شكراً لكم

وسترون ما يروق لكم إن شاء الله

وأخيراً

بلا أسى أصنع المستحيل

جمانه