رفحاوي أنا موجودة في الخارج و بجانب مقر سكني عيادة لامراض القلب و الأطفال فتوجهت لها فورا مع و الطبيب المناوب رفض استقبالي بحجة انهم لا يستقبلون الحالات الطارئة و أنا بيني و بين الموت شعرة كنت اختنق قدامه و كان يرى الهلع و الخوف على وجه والدتي و لم يحرك ساكناُ، و للأسف الطبيب كان كويتي و كل ما فعله هو اعطاءنا اسم اقرب مستشفى.
رجعنا و اتصلنا بالاسعاف و وصلوا خلال دقائق و تلقيت أحسن عناية على أيدي الأجانب .
الله يسلمك ،شرفتني بمرورك
مواقع النشر (المفضلة)