_1الصوم كرخصة راحة للجسد تمكن من إصلاح أعطابه ومراجعة ذاته.


2- بفضل الله ثم الصوم تُفرّغ الأمعاء وتتخلص من النفايات والجراثيم الخاصة بالتخمير التي تكون عادة سبب في تكوين عوامل سامة.



3- بفضل الله ثم الصوم تسترجع أجهزة التفريغ الجهاز الهضمي والبولي والكبد وكيس المرارة نشاطها وقوتها كما تتحسن وظيفتها الخاصة بتنقية الجسم وتنظيفه وإزالة الزوائد التي تعوق مختلف أعضائه وأجهزته الحيوية.


4- يقوم الصوم بإعادة ضبط العوامل والثوابت الحيوية والكيماوية في الدم وكذا داخل جميع أعضاء الجسم.






5- بفضل الله ثم الصوم يسهل تحلل المواد الرديئة والزائدة وكذا تحلل الترسبات المختلفة داخل الأنسجة المريضة أو المختلة في وظائفها.


6- يقوم الصوم بإعادة الحيوية والشباب إلى الخلايا والأنسجة المريضة أو المختلفة في أعضاء الجسم.



7- الصوم يضمن الحفاظ على الطاقة الجسدية ويعمل على ترشيد توزيعها حسب متطلبات الأعضاء المختلفة.
8- يحسن الصوم ويسهل عملية الامتصاص والهضم عبر الأمعاء.