تلحفت الهموم وزمهرير الشـوق حادينـي
وأنا لاحدنـي ماحدنـي جيتـك وسامرتـك
دخيلـك لاتـروح وتبتعـد لا لا تعنيـنـي
مادامك حبي اللي عشت لك عمري وعمرتك
تطوّل غيبتك لكـن طيوفـك مـا تخلينـي
كأنك ظلي اللي في صحاح البيـد جاورتـك