موقف حزين جدا فالاب يبكي على ابنه الذي اغتالته ايدي الارهاب واقنعوه بالفكر الضال فراح ضحية هذا الارهاب ودفع حياته ثمن لقناعاته الخاطئه ..
يًقال اذا اتى شخص ابن مبروووك وتكون فرحته لا تسع الدنيا بما فيها لهذا الابن وينتظر منه ان يقف معه اذا جار الزمن عليه وخارت قواه ..
فيكبر الابن ليكسر ظهر ابيه ..
نسأل الله السلامه وحسن الختمه وان يحفظ الله لنا ابنائنا من كل شر ..
عافاك الله يالدب ولاعدمناك ..
مواقع النشر (المفضلة)