بدايتاً أتقدم لك بالشكر أختي عاشقة الجهاد على هذا الطرح الرائع

ج1/

لا بل حدث إصطدام بين الماضي والمستقبل ليتحول البعض ويبقى البعض يتدرج في الوصول إلى أن يتذوق هذه الوصفاة الدوائية لإشفاء عامل الحب الجريح وليتسنى لبعض الزوجات أن يسمح لهن أزواجهن بالركوب بجوارهم في المقعد الأمامي بدلاً من تركه شاغراً وركوبهن في المقعد الخلفي ....


ج2/

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه وخصوصاً في الشمال السكوت أبلغ


ج3/

وهنا كان من المفترض السكوت لكن أذكر موقفاً واحداً
بلغ من الشدة مابلغ وفي احدى عزائمه كان مستعجلاً يريد إضافة الملح للطعام فأشار على زوجته "عطينياها" وأشار إلى الأداة التي من المفترض أن تحوي ملحاً وكان بها صابوناً فوسط هذا الخوف أعطته أياه لأنها قد إعتادة أن لا تجيب إلا عن ما يسألها عنه فناولته ماطلب وقد أضاف الصابون بدلاً من الملح وعاد إلى الضيوف حتى حان موعد العشاء فطلب منها تجهيز العشاء فجهزته ووضعته في مكانه (المقلط) وهي تعلم أن به صابون وليس ملحاً وهربت إلى أحد أقربائها فلما حدثت المصيبة وعلم الرجل بما حدث ذهب إليها عند أقربائها وسألها لماذا؟ فقالت أنت الذي لم تعودنا على غير هذا والشيء الجيد هنا أنه علم أن الخطأ منه وليس منهااااااا

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟