مسؤلية الاصلاح من مهام المؤسسة الدينية الرسمية في البلد وليست لكل أحد منعا" للفوضى
لكن الكثير من هم بداخل البلد لايعتبرونها ولا يقيمون لها وزنا" والدليل خروج الكثير من التيارات المعادية لهم وما
الحركات الارهابية الا خير دليل على ذلك ويبقى باختلاف العلماء رحمة
ربما لان المؤسسة الدينية الرسمية باعلامها القوي أخرجت بعض المناهضين لتوجهاتهم
مواقع النشر (المفضلة)