
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـازف
نعم موجود لأن القانون هناك لايتيح لك إستقطاب أو إستغناء عن لاعبين إلا بفترات محدده يسير عليها الجميع دون تفريق ..!
وليس كقانون سلطان بن فهد وخططه المدروسه >> !!
ولكن تأكد ياعزيزي الزعيم أن قوانين الفيفا تمنع العنصرية بأي أشكالها ومن ثم فالسعودية وإسرائيل عضوين بالفيفا لذلك وافقوا مسبقاً على هذا الشرط !! وتمنيت من الرطيان أن يطالب بإنسحابنا من الفيفا بدلاً من تسليط الضوء على الفرج لوحده >> ولكن من يجرؤ
طيب ننتظر هذه الفترة المحدودة ونشاهد ماذا يفعل بعدها .
وهل تريد أن ينسحب المنتخب من الفيفا من أجل اسرائيل لا يا عزيزي فالمنتخب لم ولن يقابل اسرائيل حتى لو كان نهائي كأس العالم ..
حبيبي نازف الأرض التي نعيش عليها هل نتركها لهم .. الهواء الذي نتنفسه هل نتركه من أجلهم .. بكل تأكيد لا والمبدأ هو أن لا نصافح إسرائياً وهو يقتل أو يساهم في قتل العجوز الفلسطينة وشعبها
مواقف مشرفة للاعبين سعوديين
رفض النجم السعودي سامي الجابر المحلل الرياضي في قناة الجزيرة الرياضية تحليل اي مباراة يكون طرفها فريق (حيفا ماكابي الاسرائيلي) المشارك حاليا في دوري ابطال اوروبا ، وابدى للمقربين منه أن ذلك يعد إمتدادا للمقاطعة الاسلامية الكبيرة للدولة اليهودية إسرائيل التي انتهكت حرمات المسلمين كثيرا من خلال احتلالها لفلسطين والقدس .
وابلغ الجابر شفهيا مسؤلوا قناة الجزيرة الرياضية التي ستضطرمجبرة لنقل مباريات الفريق الاسرائيلي بناءا على العقد المبرم مع اللجنة المنظمة لدوري ابطال اوروبا دون اي تعليق عربي اثناء مجريات المباراة وسيكتفى بالتعليق الاجنبي فقط.
يذكران سامي الجابر يعد ثالث لاعب سعودي يرفض المشاركة في اي مناسبة يكون طرفها فريقا اسرائيليا عقب الثنائي حسين عبدالغني لاعب المنتخب السعودي وفريق النصر الذي قد قاطع هو الاخر مباراة وديه لفريقه السابق نيوشاتل السويسري بسبب ملاقاته لفريق بيتار الإسرائيلي.
اضافة الى الفتى الذهبي نواف التمياط لاعب الهلال السابق الذي رفض التحدث الى الصحافة الاسرائيلة وتحديدا عندما رفض الرد على الصحافي الاسرائيلي مخاييل يوخيت في مؤتمر فيفا في المانيا عام 2002.
"عندما سأل مراسل صحيفة "يدعوت احرونوت" الصهيونية النجم المسلم السعودي نواف التمياط عن رأيه في امكانية ملاقاة المنتخب السعودي للمنتخب الاسرائيلي في مواجهة تحديد المتأهل الآسيوي الرابع بعد كوريا واليابان وصاحبي البطاقتين السريعتين وهما متصدرا مجموعتي المرحلة النهائية واللذان سيخلصان من مأزق ملاقاة صاحب المركز الخامس عشر في اوروبا قال النجم الكروي المسلم نواف: سنرفض دخول المونديال خمسين مرة لو كان الطريق يمر بالمزبلة الصهيونية.. .. ومثل هذا الموقف سيجد كل التقدير في دول العالم الاسلامي وبعض الدول الغربية التي بدأت تدرك الحقيقة "
من مقال خاشقجي في الوطن
عندما تطالب المملكة واشنطن بالاعتذار والتوضيح
في 12 نوفمبر الماضي، انفردت "الوطن" بخبر في صفحتها الأولى أن مسؤولين في الأمم المتحدة أبلغوا الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز ألا يحاول مصافحة الملك عبدالله في أروقة الأمم المتحدة أثناء انعقاد الاجتماع الاستثنائي للأمم المتحدة والذي دعا له الملك عبدالله للحوار بين اتباع الديانات والحضارات في إطار دعوة الملك التاريخية للحوار العالمي.
وقد ترك للأمين العام للأمم المتحدة حرية اختيار ممثلي الدول فكان بيريز من بين 15 رئيساً حضروا الاجتماع.
من تجربتي في حضور المؤتمرات الدولية مع سمو الأمير تركي الفيصل أثناء تشرفي بالعمل معه زمن سفارته لبريطانيا والولايات المتحدة، لاحظت أن بيريز رجل ملحاح يبحث عن الأضواء ويحرص على أن تلتقط له صور مع مسؤول عربي أو زعيم مسلم، وكان سمو الأمير تركي يعلم بذلك فكان يتحاشاه في أروقة المؤتمر أكان في دافوس بسويسرا أو البحر الميت بالأردن حيث تعقد دورات المنتدى الاقتصادي العالمي والتي ما كان لبيريز أن يغيب عنها فهو رجل العلاقات العامة الإسرائيلي الأول. بالتالي توقعت أن يحاول بيريز أن يقتنص فرصة تاريخية ويحاول مصافحة الملك عبدالله بعد أو قبيل إلقائه حفظه الله كلمته، فسألت مسؤولاً سعودياً عن ذلك، ابتسم لي وقال "نعم أعرف أن بيريز يتمنى فرصة كهذه، ولكن أبلغنا المنظمين في الأمم المتحدة بوضوح أن يبلغوا الإسرائيليين ألا يحاول بيريز فعل ذلك، وإذا ما فعل فسيتعرض للحرج فالملك لن يصافحه أبداً، بل لن يلتفت إليه".
الموقف السعودي في عدم الاتصال بإسرائيل والمسؤولين الإسرائيليين واضح وصارم، وملتزم به كافة المسؤولين السعوديين، فحتى تعود الحقوق للفلسطينيين وتقبل إسرائيل وتنفذ ما جاء في مبادرة السلام العربية ستظل إسرائيل دولة معادية ومحاربة ومغتصبة ولا مجال لاتصال أو تعاون معها.
والغريب أن تختلط الأمور على مساعد وزير الخارجية الأمريكية وليم بيرنز ويذكر أن ثمة لقاء حصل بين الملك عبدالله وشيمون بيريز في معرض حديثه في مؤتمر العلاقات السعودية الأمريكية الذي عقد في واشنطن وغطته "الوطن" الأسبوع الماضي.
مصادر في واشنطن أكدت أن وليم بيرنز تعرض للتقريع من مرؤوسيه، وفي الغالب سيصدر اعتذار وتوضيح من الخارجية الأمريكية.
مواقع النشر (المفضلة)