
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفحاوي
اللهم آمين وإياك وكل مسلم أختي شمالية ...
في عصر هذا اليوم كنت جالساً مع طبيبتي وكانت بجوارنا بشائر الغلا تقفز فوق الـ"نطيطة" ...
كعادتي أُغرق بشاير بالمدح فكنت أمدح وهي تقفز وإبتسامتها من الإذن للإذن ...
سألتها اسئلة كثيرة حول مدرستها وتجاوبني تارةً ووجهها الطاهر لنا وأحياناً للطرف البعيد ...
وكانت إجابتها على أسئلتي واحدة وهي "مادري" ...
تنظر إلى زوجتي وتتخلف الله أما أنا فألتزم الصمت ...
لكن الآن بعد "جعيرك" لن ألتزم الصمت ...
شكراً لكِ ...
مواقع النشر (المفضلة)