أخي الليث الخاطف
لك اسلوب جميل في ايصال الفكرة
وإني والله أرجو أن لا نصاب بصدمة بعد الصدمات الماضية في عهد المذكور بغير خير ( المانع )
والمواطنون يعلقون آمال على الربيعة
حيث عرفوا أمانة وصدق الرجل وانسانيته
وتحدثوا عن ذلك
هذا الرجل في أسوأ أحواله سيكون أفضل من سابقه بمراحل
أما عن الزيارة الأولى فرأيي الشخصي أن تكون معلنة أفضل
ثم تأتي الزيارة المفاجئة
ولنتذكر زيارة المانع السرية
والتي تواجد قبله في المستشفى عدد من منسوبي الصحافة : )
كلها محصله بعضها
مواقع النشر (المفضلة)