.
.
صاحب السمو الملكي / محمد بن نايف بن عبدالعزيز .
نعم غامرت عندما أحسنت النيه
ياسيدي , وأي مغامره هذه ؟
عندما سمحت لذلك الإرهابي بلقاءك
دون تفتيش .
ماذا لو وصل لاسمح الله لمبتغاه السيء
وفجر حزامه الناسف ونال منك ؟
سيحسب ذلك شجاعةً له , وفضلاً
عن أنهاتشكل فيما بعد دافعاً
معنوياً لتلك الفئة الضاله وتدعمهم
وتقوي من شوكتهم
كسر الله شوكتهم ... وتمنحهم
جرعة وفيتامين يغذي نواة فكرهم
المنحرف الذي قضيت
عليه مع والدك
[mark=#ffff00]عمود توازن الأمه[/mark]
نايف بن عبدالعزيز .
ورجال أمننا من العيون الساهره
على راحاتنا , حتماً كنا سنفقد
أميراً سجل نفسه في مقدمة مكافحي
الإرهاب وبذل جهوداً عاصرها
غيرك لمل ولضاق صدره
أو لولى مُدبراً , أو لوجدت فجوات
في إدارته , بل بالعكس نجدك
ياسيدي سيد الموقف دائماً .
ووطنياً من الدرجة العاليه .
نعم هو التواضع الذي إحتوى نهجك , وهوديدنك .
تواضعك في بُعدك عن الإعلام
والبهرجات وفي تواصلك مع
عيوننا الساهره في
أغلب حفلات تخريج الأفراد
تُشارك جنودنا الإحتفال , تعزي
أهل من إمتدت له أيدي الإرهاب
من رجال الأمن الأوفياء , فيك
التواضع يلقى أبهى صوره .
سيدي حماك الباري ... كفاك
تواضعاً !!
[mark=#f7ff00] فتشني وفتش الكبير والصغير[/mark]
وفتش الإرهابي ولو جاء
بقلب نظيف
...
أرادك الله أن تحيا وتتعض
فهاهو من أحسنت إليه , إستغل
تواضعك لكن الله أراه
عيناك عندما
إقترب منك أصابته الرهبه
وأنثنت رُكبتاه
[mark=#f7ff00]وطاح ... ثم طاح وطاح حتى وطاح[/mark]
وتفجر
ومات في حفرةً هو حافرها
وبئس النهاية نهايته
...
سيدي تواضعك إستمر حتى بعد
ساعات من فعلته هذه
تراعي شوؤن عائلتـــــه , وتمنحهم
الأمان !
فلو كانوا في بلداً أو قُطراً
آخرررر
لكُلفت أنفساً ماليس بوسعها .
أمنك الله سيدي
ورعاك ... وحمااااااااااك .
أخي ومشرفنا النشيط ( القنديل ) سؤالك عني حسسني
بطيبتك ... وموضوعي هذا بسبب الله ثم بسببك .
...
مواقع النشر (المفضلة)