هذه حال أغلب من كان غنيا ينظر للناس شزر يلبس رداء الكبر وبالظلم أءتزر وظن أنه الوحيد من البشر
قلوبهم أقسى من الحجر يجمع المال وكأنه ليس في سفر هيهات هيهات فإن ورائهم سقر وملا ئكة
لاتحتقر أماالفقير فشيب رأسه الفقر وضيق عليه الدهر لايدري أين يفر وأين يستقر ؟إلى رب البشر
قال الله( فإذابرق البصر وخسف القمر وجمع الشمس والقمر يقول الإنسان يومئذ أين المفر إلى ربك
يومئذالمستقر ينبؤ الإ نسان يومئذ بما قدم وأخر)
مواقع النشر (المفضلة)