وأن تكُن ذا قلبٍ قنوع ... فأنت ومالك الدنيا سواءُ
اختلف مع الاخ الزوبعي في عبارته التي ذيّل بها القصيدة الرائعة
والتي اختزلت الرضا عن النفس من واقع المنظور الديني فقط .

اما اذا كان الرضا في مفهوم الحياة بجميع اطيافها فاقول ان من لم يكن راضيا عن نفسه اليوم فلربما جاء يوم اخر ورضي عتها
وان قناعاتي جعلتني في رضا تام وانسجام ووئام مع نفسي
وهذا نتاج تجارب واخفاقات مريرة وتطلعات زائفة وامال ذائبة
شاء لها الله انها تكون هي النار التي سبك عليها تاج القناعة .

شكرا لك اخي سعود على اثارة هذا الموضوع الهام
وتقبل مروري وشكري .