أُلاحظ إختلافاً في الفتوى ...
في العنوان وجوب صلاة الظهر لمن صلى العيد ...
ثم "يجوز للمأمومين ممن صلوا العيد ترك الجمعة وأدائها ظهراً لمن يريد" أي أنها إختيارية ...
قد تكون خلاصة الفتوى "وإن جمع الشخص بين أدائه لصلاة العيد وصلاة الجمعة فهذا أفضل، أو يصليها كما ذكرت ظهراً والأمر في ذلك يعود لاختياره" ...
شكراً ولد الطنايا ...
مواقع النشر (المفضلة)