[justify] مهما تعددت محطات الانسان و مهما تنقل و ارتحل يبقى مكان الميلاد و المربى مرافقاً له لا يمحي من ذاكرته و تفز له مشاعره عند ذكره ، كيف لا و هو يطل عليه كلما اخرج بطاقته الشخصية ليمر في ذاكرته شريط الذكريات مسترجعاً ذكريات مفلترة لا يبرز منها الا السعادة و السرور و وجوه كريمة راقفقتنا زمنا جميلاً .
رغم البعد و الانقطاع لك محبتي يارفحاء و سقاك المولى امطار الحيا [/justify]