" وأما بنعمة ربك فحدث "
بارك الله لك في وقتك ومالك وأهلك ورزقك بر والديك .
في القصة الكثير من التأملات نحو " رزق الله " و " فضل الله " و " تدبير الله " وهو
سبحانه العظيم " كل يوم هو في شأن " يشفي مريضاً ، ويطعم جائعاً ، ويكسي عارياً ،
ويفرج هماً ، ويقضي ديناً ، ويصلح شأناً ، فضائله لا تعد ولا تحصى ، فله الحمد وله
الشكر .
شكراً لك نازف
مواقع النشر (المفضلة)