آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 15 من 46

العرض المتطور

  1. #1

    مشرف سابق وداعم للمنتدى


    القنديل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الجبيل الصناعية
    المشاركات
    4,029
    [glow=#0a0a0a]المداد[/glow]




    إلى متى










































    إلى متى



























    إلى متى تظل في قلق تلاحي *** أما لليأس عندك من رواح


    فلا ينجيك من شرك الليالي *** إذا نصبت كآمال فســــــــاح








    إذا اشتملت على اليأس القلوب *** وضاق لما به الصدر الرحيب

    وأوطنت المكـــــاره واطمئــــــنت *** وأرست في أماكنها الخطــــــوب

    أتاك على قنوط منك غوث *** يمن به اللطيف المجيب

    وكل الحوادث وإن تناهب *** فموصل بها فرج قريب








    متفائل متفائل يا قوم رغم قلوبكم *** إن السماء تهمي فيحيا الوادي

    هذا يقيني وهو لي بل صدى *** والكأس غامرة لغة صــادي









    والمسلم المتفائل لا يرى من قزع رهن أسى *** يقينه كالطود في القلب رسا

    يبصر في غور الخطوب قبسا *** من نصر الله إذا ما استيأسا





    المداد نحب التفائل كما تحبه أنت

    لأن التفائل تحفيز القلب للعمل والإنجاز ، بينما التشائم يعني التعطيل

    والتفائل والتشائم شعور قلبي ليس له علاقة بما حولك من أحداث

    ثم أرأيت لو أنك سلمت صديقاً عملاً خاصاً لك تطلب منه أن ينجزه لك بأتم وأحسن

    صوره ، سيأتي إليك شعور بين التفائل والتشائم

    وعلى هذا يقاس حينما نسلم دنيانا وحياتنا لله سبحانه وتعالى

    أفلا نتفائل !

  2. #2
    الصورة الرمزية المداد
    عضو متميز جدا

    المداد غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    915
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القنديل مشاهدة المشاركة
    [glow=#0a0a0a]المداد[/glow]




    إلى متى










































    إلى متى



























    إلى متى تظل في قلق تلاحي *** أما لليأس عندك من رواح


    فلا ينجيك من شرك الليالي *** إذا نصبت كآمال فســــــــاح








    إذا اشتملت على اليأس القلوب *** وضاق لما به الصدر الرحيب

    وأوطنت المكـــــاره واطمئــــــنت *** وأرست في أماكنها الخطــــــوب

    أتاك على قنوط منك غوث *** يمن به اللطيف المجيب

    وكل الحوادث وإن تناهب *** فموصل بها فرج قريب








    متفائل متفائل يا قوم رغم قلوبكم *** إن السماء تهمي فيحيا الوادي

    هذا يقيني وهو لي بل صدى *** والكأس غامرة لغة صــادي









    والمسلم المتفائل لا يرى من قزع رهن أسى *** يقينه كالطود في القلب رسا

    يبصر في غور الخطوب قبسا *** من نصر الله إذا ما استيأسا





    المداد نحب التفائل كما تحبه أنت

    لأن التفائل تحفيز القلب للعمل والإنجاز ، بينما التشائم يعني التعطيل

    والتفائل والتشائم شعور قلبي ليس له علاقة بما حولك من أحداث

    ثم أرأيت لو أنك سلمت صديقاً عملاً خاصاً لك تطلب منه أن ينجزه لك بأتم وأحسن

    صوره ، سيأتي إليك شعور بين التفائل والتشائم

    وعلى هذا يقاس حينما نسلم دنيانا وحياتنا لله سبحانه وتعالى

    أفلا نتفائل !

    لله درك ياسيدي القنديل امنحك شهادة الدكتوراة مع مرتبة الشرف على بحثك الواسع عاموديا وأفقيا في قصائد الادب التي قيلت في التفائل والتشائم

    ياسيدي نحن نعاني في طريقة النقد لأننا نرى فئام تترك الموضوع برمته وتتهجم على صاحبه
    على سبيل المثال :
    الكاتب عندما يكتب موضوعا يمسك القضية من اطرافها وان اتى بها بأسلوب الطرف الواحد ـــ ويسمى هذا الضرب بلاغيا اتى بالبعض وأراد الكل ـــ

    اعجبني كثيرا الجزء الاخير من ردك والتشبيه البليغ الذي يصف لنا الحياة بصورة مبسطة

    كل الشكر لك على التواجد
    القنديل
    حفظك الله
    حفظك الله

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك