هذه الدويلة المسماة ( الكويت) تحاول من خلال هذا القرار ارضاء الروافض الذين يسيطرون على هذه الدويلة في جميع مفاصلها السياسية والاقتصادية والامنية والدليل على ذلك عدم تجنيس البدون لانهم من البدو السنة وكذلك فتح ميناء خاص للبضائع الايرانية وكذلك قبل عدة ايام زار رئيس الوزراء الكويتي ايران وذكر التلفزيون الكويتي بأن (الخميني) زار رئيس الوزراء الكويتي في مقر اقامته مما جعل ايران تحتج على هذا الخبر وكيف يذاع الخبر بان ال(الخميني) يزور رئيس الوزراء الكويتي في مقر اقامته مما دفع الكويت الى تقديم اعتذار رسمي الى ايران واعادوا الخبر بان رئيس الوزراء الكويتي هو الذي زار (الخميني) في مقر اقامته ( ومن يهن الله فماله من مكرم ) صدق الله العظيم
فلا تستغربوا بأن يمنعوا الشيخ العريفي من دخول هذه الدويله لانهم باختصار يخافوا من الشيعة سواء الكويتيين او ايران او العراق
والله غالب على امره ولكن اكثر المنافقين لا يعلمون
حفظ الله بلادنا وملكنا وجنودنا البواسل من شر كل منافق عليم اللسان والسلام عليكم
ولـــد حــفر الـــباطـــن
مواقع النشر (المفضلة)