أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيه ، ويتوب عليه ، ويرزقه الميتة الحسنة ، النبي قبل توبة التائبين ولم يطلب منهم أن يعلنوا في سوق عكاظ أننا تراجعنا عما فعلناه وقلناه ، بل فتح قلبه ونفسه لكل تائب حتى لو كان من الذين ضربوه أو سبوه ، بارك الله فيك أخي القنديل ،،
من الذي ما ساء قط .... ومن له الحسنى فقط .
مواقع النشر (المفضلة)