مع صباح يوم ٍ جميل .. وأصوات عصافير المحمديه تطرب من يستمع لها وكأني في موناكو الفرنسية ..
أفتتح موقع رفحاء قبل الخروج إلى العمل لأجد ماقد سيتسبب في عودتي إلى الفراش لأكمال النوم ..
ظاهره أقل مانصفها " بالحيوانيه " .. فبالأمس القريب نقراء لفتاة مسترجلة واليوم لشباب يتمايلون كالفتيات ..
أي ُ زمن ٍ هذا ..!!


* عروبه سأذهب لعملي ولكن دون أفطار ..

دمــــتي في رعايتــــه ..
عزيز