اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جار الرجيلي مشاهدة المشاركة
امركم عجيب

اللي يشوف دعاويكم له .. يقول وش هالشيخ الجليل اللي خدم الاسلام والمسلمين

ياناس الرجل لم يعلن براءته مما اقترفت يداه ، ولازالت كتبه التي تنضح بالمجون والانحلال تباع وتشترى ، هل نسيتم شقة الحرية وغيرها فيا عجبا لكم

اما مايقوله همام ان الشيخ ابن باز رحمه الله رحمه واسعه قد عاده في المستشفى فهذا من التلبيس فعيادة الشيخ له قد تحمل من الف باب ، وربما نحملها كزيارة النبي صلى الله عليه وسلم لليهودي

وكيف لا
والقصيبي هو صاحب المقولة المشهورة (((( ن الجزيرة العربية منذ ثلاثة الآف عام لم تر النور إلا الآن ))))
وبسبب هذه المقولة تردد حينها أن الشيخ بن باز رحمه الله اصدر فتوى فيه ودعاه للتوبة من هذه المقولة الكفرية

فقصيدته هذه هي حشو فارغ لاستمالة العواطف والعقول ،وان كان صادقا فليعلن توبته كما اعلن مجونه وفسقه وسعيه للتغريب هذه البلاد الطيبة ، ودعمه للحداثيين والعلمانيين
اليس هو مقدم رواية المراهقةة الفاسقة التي كانت بعنوان بنات الرياض والتي فيها من مافيها

وللاحاطة
قصيدة الشيخ عائض القرني القصيبي...............



ملاحظة : قصيدة الشيخ عايض قديمة ، لكنها لازالت سارية المفعول حتى يثبت العكس


في البداية يفرحني كثيرا وجود مثل
وأشعر بسعادة كبيرة
حتى وإن كان يختلف معي وحتى لو كان الاختلاف في وجهات النظر كبير
لا مشكلة المهم أن وجودك بالنسبة لي مفرح


أخي الكريم الحكم على قبول توبته ليس بيدي ولا بيد غيري
نحن دعونا الله أن يتقبل توبته ويغفر وليس في ذلك بأس ولا خطأ
ولا يصح أن نمنع الدعاء عنه بحجة أنه ليس شيخا جليلا كمن خدموا الإسلام
والدعاء يشرع لمن خدم الإسلام ولمن لم يخدمه ولكل مسلم
بل دعا النبي صلى الله لأعداء الدين بالهداية
سواء لدوس أو لأهل الطائف وغيرهم
فلا أجد في ذلك ما يغيض


وأنا لم أقل أنه زاره في المستشفى
( أظن أنه زاره في بيته )
ولا نستطيع حملها على أي باب حتى نعلم ما دار بينهما من حديث
ولا أدري أي تلبيس تقصده فهات التلبيس حتى أنفيه أو اثبته بوضوح
بل حتى لم أعلق على الزيارة
أنما اشارة أن هناك جسور تواصل بغض النظر عن نظرة الشباب

وفي كل الأحوال
إذا كان اليهودي تشرف بزيارة سيد ولد آدم عليه الصلاة والسلام
فلا تستكثر أن يزور سماحة الشيخ ابن باز رحمه الله شخص يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله
الأمر لا يعني أنه قد أدخله الجنة إذ زاره
كما أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يستطع انقاذ عمه وهو على فراش الموت

نعم زاره ابن باز ولا أرى في ذكر ذلك أي تلبيس
بل هي حقيقة لا ينكرها أحد


ونحن سمعنا من الرجل توبة من أبياته واضحة
وتعرف قصة
وتوجد على ما فات من عمره وتمني أنه يرتل القرآن وينشغل به
ولا نحكم بقبولها فالأمر لله ( هل شققت عن قلبه ) شأنه شأن غيره من الناس ولعل آخرها ما دار حول صدام حسين من جدل مشابه

لكن في توبته عبرة عظيمه لمن يحملون الألوية ويقتدون بغازي وأمثاله
أن ما ينفع الانسان هو ما يكون معه في قبره من عمل صالح

.
.
.


أما قصيدة الشيخ عائض القرني فغير القصيدة كان له شريط بعنوان ( سهام في عين العاصفة )
وكان الدكتور غازي يكتب في زاوية اظن عنوانها ( عين العاصفة ) وتحدث عن ثورة الخميني والشريط
وكذلك للشيخ سلمان شريط آخر بعنوان ( الشريط الاسلامي ماله وما عليه ) أيضا موجه ضد غازي
والوقت الذي تتحدث عنه كنا نسمع من يطالب من ابن باز او ابن عثيمين أن يهدر دمه
وكان بعض الشباب يقسم أنهم لو أهدروا دمه لأتى برأسه
ومع ذلك لم يهدروا دمه بل زاره ابن باز في مرضه فانظر إلى الفرق بين رغبة بعض الطلاب وبين عمل أهل العلم

والقصيدةأذكرها جيدا
وسريان مفعولها يتوقف على ثلاثة أمور
1/ القائل نفسه ( هل هو على نفس كلامه أم قد غير لأن القصيدة هي في النهاية كلام لشخص )
2/ المقوله فيه
3/ القصيدة وما ورد فيها

شكرا لك أخي جار الرجيلي
واعذرني على الاطالة