أني في اول الركب معك إلى الادغال
مع اننا في ادغال اشرس من التي نحن ذاهبون إليها .
لكن لن أدعك تذهب لوحدك .
ولتكن أدغال افريقيا لاني اشم في المقال ادغالاً غيرها .تحياتي لك
ونسأل الله الكريم أن يجزي الدكتور عبدالرحمن السميط من فضله ويكافئه بالجنة من غير حسابٍ ولا عقاب .
مواقع النشر (المفضلة)