هي قصص للعضة والعبرة وحتى يحاسب الإنسان نفسهخاطرة :
ليعلم الأفاضل بأني لم أكتب القصة ... ليقف أثرها عند التعجب من حال ( سعيد ) ... فقط !!.
ولكن :
ذكرتها لتكون دافعا لي ولك للمبادرة إلى الصلوات ... والحرص على الطاعات ... وقراءة كتاب الله وحفظه وتدبره .
وتقصيره
كثير من هم مثل سعيد
لكن . . . أين من يقتدي بهم عوضا عن الاقتداء بالرسول عليه الصلاة والسلام
حيــــــــآك الكريم
أخي المداد
مواقع النشر (المفضلة)