وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
حفظك الله القنديل في حلك وترحالك ...
وتعود إن شاء الله سالماً غانماً ...
لا أحد يُنكر بصمتك الواضحة خلال السنة الأخيرة فلك الشكر ...
أما ما يخص "فتى رفحاء" فلديه الكثير ويخفي أكثر فننتظر جديده ...
عنوانك شدّني فتوقعت الرحيل ولكن الله سلّم ...
لا تنسانا من دعائك الطيب ...
في حفظ الرحمن ...
مواقع النشر (المفضلة)