لقد طالب أهل هذه المدينة كثيرا باقتتاح كلية لبناتهم اللاتي يأملن في مواصلة تعليمهن ، حتى أن بعضهم طالب وطالب وطالب حتى تخرجت ابنته ومن ثم فتحت الكلية !!!

انقل اليكم اليوم بعض اللقطات من هذا الصرح الذي يحوي في جنباته أمها ت اليوم والمستقبل ، الاكاديميات معلمات الغد

عند الخروج من هذا التجمع تجد زحام شديد ودوريات المرور والشرطة والمهمات الصعبة كأن هناك شيء مريب ما السبب في ذلك ؟ هل هم الشباب الذين يدورون بسياراتهم ؟ نعم هم سبب ! ولكن بعض هؤلاء الاكاديميات مشاركات في هذا السبب !!!!


أيضا مبنى الكلية في مكان سيء والمبنى متهالك ، ولكن اللقطة المهمة التي نقلت لي اليوم تقول وأرجو أن تلقى اهتماما من عميدة الكلية وهي انه في احدى القاعات المخصصة للدراسة أو خصصت للدراسة وهي عبارة عن مطبخ توجد فيه مغسلة! ومجلى ! فهل هي لتعليم الطبخ !! أم ماذا ؟ هل هذا منظر حضاري ياعميدة الكلية ، يقال أن مكتبكي غاية في الفخامة ولكن مكتبكي لا يخرج بنات المستقبل التي يتخرجن من قاعات الدرس فحري بك أن تهتمي بالقاعات وشكلها قبل المكاتب الادارية !!!!

لقطة اخرى :
الأخوات المتدربات يعانين من صعوبة كبيرة في التنقل بين المدارس فضعاف النفوس متواجدين ، فياحبذا لو أهتمت الكلية وتعاونت مع المندوبية لعمل جدول لنقل هؤلاء المتدربات لمدارسهن وذلك بالتنسيق مع المدارس في خصوص الجدول
لقطة أخرى :
اتمنى لبناتنا التوفيق ومستقبل باهر وتعيين مباشر والله ولي التوفيق