لقد ثارت تائرتي و وجهت مدافعي و أسرجت دبابتي
متوجهاً إليك بجيشاً جرار
فاتحاً عقلك على الحقيقة المره
وعلى حقيقة ما يدور خلف الستور
بنات حواء وما أدراك ما بنات حواء و أنا للصمت أن يغزوهن
أيه المداد امتداد قلمك أصبح ينزف دماً من الورد الاحمر و الاصفر و البنفسج
فتراجع و إلا أعطيت شارة الانطلاق لجيشي الجرار ليسحق أولاد أفكارك عن بكرة أبيه ..... .
مواقع النشر (المفضلة)