قدكانت رفحاء تسير في المسار الخاطئ حتى أنه ينظر إليها بعين السخريه وأن كل من رءآها أول
مايطري عليه الباديه وطرق عيشهم بل إنها لاتوجد فيها أشياء مايدل على حضارتها لكن بعدأن جاء هذا
الرجل غير معالمها تغيرت نظرة الناس إليها وأصبحو ينظرون إليها من غير الجهة التي كانوا ينظرون منها
قبل وجود هذا الذي قد نجح ووصل في وقت قصير إلى مانتمناه بل إننا متفائلين إلى أن ترتقي في
السنوات القادمه بأ فضل مما نشاهده ألآ ن فهذه كمايقال بداية المشوار
جزى الله محمد العمري الذي نفتخر عندما يسئل أحدنا ممن يأتي من خارجها عن رئيس البلديه
فنقول بمل أفواهنا (محمدالعمري)
مواقع النشر (المفضلة)