وأخيراً ماليزيا دولة تملك رؤية وهدف ومشروع وستصل إلى ما تريد

ومهاتير محمد علامة فارقة في التاريخ المعاصر ومع ذلك تنازل عن الرئاسة في أوج

مجدة .