آخر المشاركات

المحكمة التجارية بجدة تدين تاجراً ببيع منتجات لعلامة تجارية مقلدة :.:.: تغريدة البجعة :: عقد أتعاب المحاماة الموحد يبدد مخاوف العملاء ويحقق الامتثال والنزاهة المهنية :.:.: تغريدة البجعة :: نظام حماية المبلغين والشهود بموجب المرسوم الملكي رقم (م/148) لعام 1445هـ :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلتي وإثبات نظامية إنهاء العلاقة التعاقدية بالفصل المشروع :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي تحصل على شهادة تقدير لجهودها فى تقديم دورة أساليب حماية المحتوى الرقمي :.:.: تغريدة البجعة :: تطبيق طبيب استشاري الأسرة :.:.: تغريدة البجعة :: محكمة الاستئناف بالرياض تُلزم متهمًا برد 900 ألف ريال بعد نفيه الاستفادة وادعائه التعرّض للاحتيال :.:.: تغريدة البجعة :: رواية درب العشق :.:.: تغريدة البجعة :: تيار تك كل ما تحتاجه من الإنارة والكهرباء في مكان واحد :.:.: تغريدة البجعة :: احصل على متابعين حقيقيين وزد شهرتك الآن! :.:.: تغريدة البجعة ::

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو جديد

    السوقي 9999 غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    18

    الدوافع لترشيح الذات ... في الانتخابات ..!

    الدوافع لترشيح الذات ...
    في الانتخابات ..!

    اسمحوا لي مقدماً أن أنقل لكم هذا الموقف الطريف والذي حدث لأحدهم عندما صُعق بعدم ترشيح الناس له وهو الذي بذل وابتذل وأنفق واستنفق ولكن الوعي كان أكبر مما يتصور والرد كان أحسن مما يظن .. فجاءت أبياته مؤلمة .. حزينة .. وقال ..

    أترزز والعرب ما رشحوني ..

    راحت فلوسي وجهودي خسارة ...

    ليتهم يوم النتايج عينوني ..

    لو أسوي شاهي في وسط الوزارة ..

    وأكثرهم يا للأسف ما رشحوني ..

    لا عضو مجلس ولا حارس عمارة .. ( الحياة – عدد 15299 )

    هذه طرفة .. وانسوها بربكم ..!

    تتباين وجهات النظر في الدوافع والمحفزات التي تدفع المرء لترشيح نفسه في انتخابات البلدية .. ومن خلال قراءة الإعلانات وتفحصها ومعرفة شخصيات بعض ممن يرشح ذاته في مثل هذه الانتخابات .. أوجز الدوافع في التالي .. مع دعوتي لأخوتي وأخواتي القراء بإضافة ما يرونه دافعاً لترشيح المرء ذاته في مثل هذه الانتخابات ..

    1- الجانب المادي المحقق لرغبة ذاتية وشهوة خفية في جبلة الإنسان. وقد انتشرت شائعة أن المرشح يحصل على مبلغ ضخم دفع الكثير ممن لهم حاجة بمثل هذه المبالغ لترشيح أنفسهم دون أن يكون عندهم أدنى برامج انتخابية أو أفكار جديدة ونيرة يمكن لهم من خلالها نفع البلد. حتى أني سمعتُ أن هناك من استفزع أهله وعشيرته وطلب منهم الأموال ليدعموه في حملته الانتخابية وبعضهم تسلف لأجل هذا القريب وحتى لا يعاب – حين يفوز هذا المرشح – وهذا من أكبر الأخطاء حيث أن وزارة الشؤون البلدية لم تتصدى لمثل هذه الإشاعات ( حتى وصلت الملايين عند البعض ). فأعتقد أن حب المال لدى البعض دفعه لترشيح ذاته في هذه الانتخابات دون السعي لمعرفة ما المطلوب منه في مجلس البلدية.

    2- حب الشهرة. وهذه أم المصائب وهي التي جلبت نسبة كبيرة من المرشحين لترشيح أنفسهم في مثل هذه الانتخابات. حتى دفع البعض الملايين لا لنيل الكرسي في هذا المجلس إنما لنيل الشهرة ولتتعدى سيرته لتصل كافة البلاد وذلك بالإعلانات على الصفحات الأولى من الصحف والمجلات وفي الشوارع وتوزيع آلاف المطويات واستئجار أكبر القصور لأجل شئ واحد وهو .. الشهرة ..


    3- الشعور بالنقص. وهذا أيضاً دافع جوهري وربما يكون أساس لكثير ممن يرشح نفسه في الانتخابات وربما أن حب الشهرة منطلقة منه، ولهذا تجد أن الكثير من رجال الأعمال سيرشحون أنفسهم لشعورهم بحاجتهم إلى لجنة تحويهم أو كرسي يأويهم أو وجاهة تضاف للجانب المادي لديهم. مع أن الأرزاق مقسمة وكم من غني هو أجهل من حمار أهله وكما قال شاعر العرب المتنبي ..

    وذو جهل ينام على حرير &&&& وذو علم مفارشه التراب

    وعندما تبحث في سير المفكرين والعلماء وعندما تنقب عن حياتهم تجد النسبة الكبيرة منهم يعيشون في ضنك العيش وشدته.

    4- مسألة الفزعة والنخوة عند القبليين والعشائريين ومن يفكرون بأن القطاع البلدي يخدم جهة دون أخرى ولا يفكر هؤلاء أن الشارع الذي سيقره هذا المجلس ستمشي عليه كل القبائل وأن هذه الحديقة التي يعتمدها تخدم كافة الطبقات. إذن فالمسألة في النهاية في من يخدم البلد بأجمع من أي لون وأي قبيلة كان. ويظن هؤلاء أن عضو المجلس سيمكنه من توزيع الأراضي على أهله وعشيرته وسيخدم قبيلته بمصالح لا يقدر عليها وزير البلدية بنفسه. ولهذا أحذر من يترشح أن يأخذ بعين الاعتبار أن هناك من سيأتي إليه بعد فوزه ويقول له " أنا رشحتك عشان تفزع لي بالمهمة هذه .. يا أخي طلع أرض لولدي وأخوي .. يا أخي شف لنا مناقصة أرسها علينا .. " وفي الأخير عندما لا يفزع له .. تأتي الجملة التي يريد جرحه بها أكثر من أي شئ آخر " والله لا أرشح غير ما رشحتك !!"

    5- ويبقى في القمة من رشح نفسه لنفع بلده .. وكان همه وطنه ومسقط رأسه .. ولا يفكر بجهة دون أخرى ولا بجماعة دون غيرها .. بل يكون فكره منصب على المشاريع العامة التي تخدم كافة القطاعات وكافة طبقات المجتمع ويكون همه الاستفادة من غيره في خدمة بلده وهذا سيتجلى في الحملات الانتخابية التي يقوم بها المرشحون .. وعند الامتحان الحقيقي يبرز لنا فكر المرشحين وفكر من انتشرت الصفحات والجرائد بصورهم ووعودهم وليس لدى أحدهم شئ يقدمه سوى الأكل والشرب والطاولات الطويلة والهدايا والجوائز ويظن أن الناس مغفلة وتشترى ذممهم بهذه السهولة ويظن أن الناس لا زالت تعيش في دائرة متقوقعة على نفسها ونسي أو لعله تناسى أن الدنيا انفتحت على بعضها وأن الوعي قد انتشر بين الناس بوجود القنوات والشبكات المعلوماتية والناس كفيلة بأن تختار الأصلح برأيها وهي الأدرى به .. كما أنه من علم عن نفسه أنه سيفيد بلده ووطنه فعليه أن يقدم على مثل هذه الانتخابات ويرشح نفسه.. وأعجب لإنسان تطالبه الناس بترشيح نفسه وأناس يطالب الناس بترشيحه وهذه العينات موجودة في ديارنا – من كلا الطرفين - ...


    ثمة أمر مهم لا بد أن نتنبه له .. وهو أن المرشح عليه أن لا يزكي نفسه ويدعي ما لا يستطيع .. والله تعالى يقول : " ولا تزكوا أنفسكم " وهؤلاء الذين يدفعون من خلف الكواليس الألوف لأناس يمدحوهم ويثنوا عليهم .. نسوا أنهم إن استطاعوا استغفال الناس في ذلك فإنهم لن يكذبوا على رب الناس الذي يعلم السر وأخفى ..!

    هذه بعض الدوافع التي جالت في ذهني عن الدوافع التي تقود المرء لترشيح نفسه في مثل هذه الانتخابات .. ودمتم

  2. #2
    اخى سوقى شكرا لك فلا يلام العبد بعد اجتهاده
    فما يحدث يقبل عند الجميع لكونها اول مره تحدث فى تاريخنا ؟؟؟ وتاكد اخى انه لايصح الا الصحيح

    اسمحلى بمداخله وقد نختلف فى بعض النواحى فمن يرشح نفسه فهو يبحث عن الشهره وهو حق مشروع لمن يملك مقوماتها ولاتمنع الشهره من ان صاحبها يكون دوره فعالا .
    وقد رتب العالم الروسى هرمه المشهور(هرم مازلو) للاحتياجات و ترتيب الإحتياجات محل اتفاق عدد كبير من علماء علم الإجتماع و علم النفس الإجتماعي.
    أي أن هذه الحاجات إنما هي أول شئ يحتاج إليه الحي لاستمرار حياته ،( ماكل - ملبس ..الخ )
    و بعد الحاجات الفسيولوجية تأتي في الدرجة الثانية الحاجة إلى الأمن ،( مسكن - الثراء -
    ثم في الدرجة الثالثة الحاجة إلى الإنتماء ، ثم في الدرجة الرابعة الحاجة إلى تحقيق الذات ، ( العلاقات الاجتماعيه )
    و أخيراً في الدرجة الخامسة الحاجة إلى تطوير الذات ( الطموح - الشهره )

    فكيف يبحث عن لقمة العيش وكماليات الحياة وهى فى قاع الهرم والشهره او تحقيق الذات فى اعلى الهرم ؟؟
    لأن الوجاهه في غياب الخبز إنما هي ترفٌ في غير أوانه
    [align=center]

    [align=center][/align]

    formal@rafha.com [/align]
    [align=center][/align]
    [align=center]من شاف جور الظلم والكره والويل ... ماهي غريبه لو بكت لأجله الشمس
    ومن عانق جروح الزمن والغرابيل ... مجبور بكفوف الألم يصفق الخمس
    [/align]

  3. #3
    عضو متميز جدا

    ليث غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jan 2004
    المشاركات
    10,687
    السوقي9999


    مشكورررررين


    سنرشح وندعو للترشيح من كان دافعه رقم5


    رفحاااااااوي وشرايك ببعض المترززيين
    ramekoo@hotmail.com



+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك