أعجبني هذا الأقتباس
وأحب المشي على حافة الأشياء العالية، لأشعر بلذة النجاة من السقوط.
ووهنا قرأت جملة كنت أبحث عنها طويلاً جدا جدا
فرحت جدا باني وجدتها . . فكيف تاهت مني

يقول : الجرأة أن تصل للعيب الذي صنع العيوب.. أن ترفع بأصابعك سقف الحرية قليلا إلى الأعلى.. أن لا تخادع الناس بأن تكتفي بالدخول إلى «المنطقة الآمنة» للكتابة.

نعم هذا ما ابحث عنه
أن نرفع سقف الحرية الى أعلى ولكن بضوابط لا تخل بمعنى الحرية
حتى يكون لمن بعدنا قول : هذا ما أريد . .
لأن أكون في المنطقة الأمنة وأتلون بما يهوى المكان والزمان والنفس والهوى .

هذه هي الجرأة

شكرا أبا سيف

وشكرا أخي الزعيم