تعلم أخي أني أحسست فعلا بالذل بسبب شيء واحد
إن هذه العبارة ليس عبارة الحرية

لا عبارة الذل والخضوع

نجمع دول العالم حتى إذا ما تعرضت لنا إسرائيل
نثير العالم

وكأننا ذاك الفارس الذي يختبئ ورى النساء

هو الذل بعينه
لم أفرح بهذه العبارة
لأنها ليست بيدينا بل بيد من يدعون للحرية
واعجبي أليس هناك حرية وسلام . . في ديني
حتى أبحث عن من يعطيني أيها أو يساعدني
بإسترجاع حقي

هل فعلا تحتاج غزة إلى سفينة الحرية. .!!