هل تتصور وأنت خارجاً من منزلك ذاهباً الى المسجد وامام باب بيتك مستنقع راكد
وأثناء خروجك يمر أحد السائقين المتهورين بسرعة جنونيه ويرشق عليك من تلك المياه الملوثه حتى تضطر الى الرجوع لتغير ثيابك وأحياناً تطوفك الصلاة بسبب ذلك هـل هذا الوضع يرضه أحدً لنفسه

والسـواًل؟؟ لمـاذا المسئولين لايهتمون الا بالشكاوي التي تكتب على صفحات الجرائد اليوميه وحتى الجرائد اصبحت لاتهتم الا باالاعلانات التجاريه والمواضيع الرياضيه والكتابات اللبراليه والفتاوى المغاطيه والتي توافق أهواء فئة وتغضب منها فئة أخرى
ماهو رايكم في هذه القضية ؟