رحمهم الله رحمة واسعة وأسكنهم فسيح جناته ...
مبارك لك الوصول لهذا العدد وإختيار موضوع المشاركة للتذكير بمن ضحوا بأنفسهم دفاعاً عن أطهر ثرى ...
شكراً لكِ أختي عروبة ...