هناك فئة ياصديقي استولت على عقول الناس
وصادرت جميع الاراء التي تخالفها
ورمت بها خارج الحدود
اعتقدنا انهم هم المنقذين الذين انتشلونا
من الشرك والضلال وعبادة الاوثان والتبرك بالقبور
وماهم في الحقيقة الا أعداء للفرح والنجاح والتقدم
عندما اصبح العالم كالقرية
صار باستطاعتك ان تدخل اكبر المكتبات في
دمشق وبيروت والقاهرة وانت في بيتك
وتقرأجميع الآراء والمذاهب الاخرى
ادرك الناس حجم المأساة التي التي كانوا
يعيشونها
وحتى لايأتي التغيير من الناس أدرك بعض علمائنا
هذه المساله وتنازلوا عن تشددهم السابق
هذا رأيي وقد أكون مخطئا
شكرا اخي الزعيم