اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــــهــــا مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



أعتقد والله أعلم أخي القنديل أننا حاليا نجبرأن نعيش في مهمهه ليس لها بيان والسبب...
هو استقواء الهوى على العقل وغياب الحكمه والصدق .
مجتمعات أشبه بالغوغائية في القرون الوسطى
ثم هذه الفتاوي لماذا يطلق عليها فتوى؟؟ لماذا لايطلق عليها رأئ؟؟الإعلام ظالم والهوى ظالم واللسان ايضا ظالم لا أعلم تحت رحمة من سوف نكون تحت رحمة الإعلام أم المتعالمين ؟؟؟
ظلمات بعضها فوق بعض ورحمةُ ربك وسعت كل شيء يجب أن يكون هناك تدخل من أصحاب الشأن حتى لايتسع الشق فتضيع الرقعه..
وأن يكون هنالك جزاءات لمن يتطاول على كلمة " فتوى " سواء إعلام أو متعالمين فهذه مشكلتنا,, وهذه مصيبتنا في زمننا,, ونسأل الله أن يلطف بنا ويرحمنا..

وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه.. وأن يرينا الباطل باطلَ ويرزقنا اجتنابه..

شكراً لإضافتك ومداخلتك


وأن يكون هنالك جزاءات لمن يتطاول على كلمة " فتوى "

هنالك إشكالية كبيرة جداً ، أنا أتكلم عن ردة فعل الناس حينما يتم " تنظيم الفتوى "


الإشكالية الكبيرة أن المفتين معينين تعييناً من قبل الدولة ، فهل هم من يحتكرون

الفتوى فقط !


نحن لا نشك إن شاء الله في نزاهتهم وإرادتهم للخير ، ولكن الناس لن يقبلوا وإن قبل

البعض ! سيأتي من يقول هؤلاء علماء سلطة !


والأشكالية الأخرى أيضاً أنه إذا أفتى المفتي بحرية وخالف الدولة فإنه سيزال من

منصبه كما حصل للشتري ! لن تكون هنالك حرية في الفتوى .


الحل


لا يتم جعل الأفتاء في أشخاص معينين بل يتم فتح الأفتاء حتى لو أفتى طلبة العلم ؟



بل



الحل يكمن في أدمغة البشر ، بأن يتعلموا كيف يكون الخلاف ، وكيف يختاروا ،

وممن يختارواصاحب الهوى سيبقى صاحباً للهوى ولن يتغير مهما كان شكل تنظيم

الفتوى ، ولكن اتركوا الناس


يتعلمون كيف يختاروا الفتوى .