رغم محبتي لهذا الشخص (( عبدالله الفريح ))
ومحبتي للصلاة خلفه بدءا من المسجد اللي بحارة القصمان
وانتهاء بجامع سارة
الا ان خطابه اليوم كان نموذجا للخطاب الديني المتطرف
كان يتحدث عن بعض المخالفات التي تحدث في الافراح
ونحن نوافقه في بعضها ونختلف كثيرا مع البعض الاخر
تدرج في خطابه المتطرف الى ان وصل الى ان نسائنا
زانيات لأنهن يذهبن الى قصور الافراح متعطرات
اتضح في خطابه المتطرف الاقصائي هجومه على
فضيلة الشيخ الكلباني والغلو الواضح في علمائه
البراك وابن عثيمين حين قال عن الاخير (( قدس الله روحه ))
رغم الفرح القليل الذي قد يحدث في (( الافراح ))
إلا أن هذا الفرح يكدرهم كثيرا ويقض مضاجعهم لماذا ؟؟
اعيد وأكرر انني والله احب الاخ عبدالله الفريح
واخشع كثيرا لقرائته واحب الصلاة خلفه
إلا ان هذا لايمنعني من الاختلاف معه ورفض خطابه المتطرف لهذا اليوم
شكرا عبدالعزيز هليل دمتم بخير