هي سنة الله يا عزيزي ..
في آخر الزمان قد لا ينبس العالم الرباني ببنت شفة .. بل ربما رأى أهل زمانه في وبال ,
لكنه يؤثر السكوت ويحتسب سكوته فالفتن في آخر الزمان يرقق آخرها أولها , وستكون فتن
القاعد فيها خير من الماشي ..
بينما الرويبضة لا تعنيه هذه الأمور , همه الأوحد أن يشار إليه بالبنان ,,
ويقف على فوهة الحراك الثقافي الذي تدور رحاه هذه الأيام , كما دارت في بلاد الكنانة قبل عقود ماضية ..
لا أدري .. لكنهم يزعمون ذلك , والأيام حبلى بالمفاجآت .