الحمدلله
لاشك أن مشاريع الخير فاقت قدرات الشركات والمقاولين ولله الحمد والمنّه
ولاكن العتب على من يستلم مشروع وهو يعرف انه فوق امكانياته حيث تجده مستلم الكثير من المشاريع وبالتالي يبداء بالاكثر ربحيه !
والعتب الآخر على وزارة النقل والبلديات بقلّة الشرط الجزائي حيث لايهم المقاول دفعه فلابد من اعادة النظر في هذا الخصوص
واعادة النظر ايضا بسرعة سحب المشروع وسرعة تسليمه حيث المعمول فيه الآن ياخذ وقت كثير قبل أن تتم دراسة ما انجز من المشروع وكم النسبه للسابق واللآحق لهذا يستسلموا للأول حتى لايتأخر المشروع اكثر في حال سحبه من المقاول المستلم
فكلاهما احلاهما (مــــر)
ولاشك أن التحويلات اكلت الكثير وهي تحرك ضمير كل انسان لديه ذرّة من الانسانيه والشعور بالمسؤليه
نسأل الله الرحمه لشهداء طريق الشمال وأن يلهم المسؤلين الاحساس بالمسؤليه والامانه التي حملوها والله ولي التوفيق .