آخر المشاركات

نصيحة من خبير: هذا هو الحل لتميزك الرقمي! :.:.: تغريدة البجعة :: متجر Trendol وجهتك المميزة للتسوق الإلكتروني في المملكة العربية السعودية :.:.: تغريدة البجعة :: الاجراء الأمثل في حال تعاطي أحد افراد الأسرة للمخدرات :.:.: تغريدة البجعة :: فاتورة منصة عربية عندها أدوات تساعد مشروعك ينجح :.:.: تغريدة البجعة :: المحكمة التجارية بجدة تدين تاجراً ببيع منتجات لعلامة تجارية مقلدة :.:.: تغريدة البجعة :: عقد أتعاب المحاماة الموحد يبدد مخاوف العملاء ويحقق الامتثال والنزاهة المهنية :.:.: تغريدة البجعة :: نظام حماية المبلغين والشهود بموجب المرسوم الملكي رقم (م/148) لعام 1445هـ :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلتي وإثبات نظامية إنهاء العلاقة التعاقدية بالفصل المشروع :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي تحصل على شهادة تقدير لجهودها فى تقديم دورة أساليب حماية المحتوى الرقمي :.:.: تغريدة البجعة :: تطبيق طبيب استشاري الأسرة :.:.: تغريدة البجعة ::

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 15 من 35

العرض المتطور

  1. #1

    مشرف سابق وداعم للمنتدى


    القنديل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الجبيل الصناعية
    المشاركات
    4,029
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلهومي مشاهدة المشاركة
    أخي العزيز اتكلم عن نفسي لا أخاف من التفكير ولكن يجب إن نفكر بالطريقية الصحيحة والسليمة .
    ... اوافقك الرأي بقول الحق والصدع به وعدم المنافقه والمجاملة والحمد لله حصلت لي مواقف ولم اجامل بها ابداً . وخاصة اذا كان الأمر يتعلق بالاسلام .

    دمت بحفظ الله تعالى

    هلا السلهومي :



    يا آخي ردك الأول كان ضد التفكير وهو واضح وبين أنه يسير

    بهذا الإتجاه


    والآن عدت وفصلت من جديد وغيرت بعض الأمور



    ولكن يجب إن نفكر بالطريقية الصحيحة والسليمة

    هذا كلام عام

    ما هي الطريقة الصحيحة والسليمة !

    هذا ما نريده


    ولكن نريد التفصيل معه كيف نفكر بالطريقة الصحيحة والسليمة !!

    ومثلي ضريته على ناس كانوا يمون المصليين وعندما صاحبوا هذه الفئة اصبحوا منهم فاول مابدا بالتنصل عن تعاليم دينه .وضل يدوروحول الحمى والبعض وقع بالحمى

    ما بني على باطل فهو باطل


    أما التنصل عن تعاليم الدين = فربما ما تراه أنت أنه من تعاليم الدين لا يراه هو هكذا ! وما يراه هو من تعاليم الدين لا يراه

    عندك ، طبعاً لا أقصد الأمور القطعية الدلالة القطعية الثبوب .



    لماذا ما اتخذ قدوة صالحه .كما كان يفعل من قبلنا .
    الم تسمع او تقراء .قول الرسول صلى الله عليه وسلم

    قل ينظر أحدكم من يخالل
    الخلة غير القدوة

    ربما تكون صديقي وخليلي ولكن لا تكون قدوتي

    وثم أن القدوة يجب أن تكون لأعلى مقامات الناس في العلم
    والعمل

    فهل نحن في حياتنا العامة لدينا من هم أعلى الناس في هذا المقام !!!



    شكراً لك السلهومي وسعيد بالحوار معك

  2. #2
    الصورة الرمزية شامي الدهيمان
    مشرف

    شامي الدهيمان غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    May 2004
    الدولة
    بيتنا
    المشاركات
    11,304
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القنديل مشاهدة المشاركة
    هلا السلهومي :




    يا آخي ردك الأول كان ضد التفكير وهو واضح وبين أنه يسير

    بهذا الإتجاه


    والآن عدت وفصلت من جديد وغيرت بعض الأمور






    هذا كلام عام

    ما هي الطريقة الصحيحة والسليمة !

    هذا ما نريده


    ولكن نريد التفصيل معه كيف نفكر بالطريقة الصحيحة والسليمة !!



    ما بني على باطل فهو باطل


    أما التنصل عن تعاليم الدين = فربما ما تراه أنت أنه من تعاليم الدين لا يراه هو هكذا ! وما يراه هو من تعاليم الدين لا يراه

    عندك ، طبعاً لا أقصد الأمور القطعية الدلالة القطعية الثبوب .




    الخلة غير القدوة


    ربما تكون صديقي وخليلي ولكن لا تكون قدوتي

    وثم أن القدوة يجب أن تكون لأعلى مقامات الناس في العلم
    والعمل

    فهل نحن في حياتنا العامة لدينا من هم أعلى الناس في هذا المقام !!!




    شكراً لك السلهومي وسعيد بالحوار معك
    [gdwl]

    حياك الله أخي القنديل
    في ردي الأول نقلت لك الصورة التي نعيشها في واقعنا .
    وطاف على الاشارة لذلك
    [/gdwl]


    اما بخصوص التفكير كما درسته في علم الادارة فهو ينقسم لعدة أقسام وهي:

    إن التفكير في معناه العام هو

    (البحث عن المعنى سواء أكان هذا المعنى موجودًا بالفعل ونحاول العثور عليه والكشف عنه أو استخلاص المعنى من أمور لايبدو فيها المعنى ظاهرًا ونحن الذين نستخلصه أو نعيد تشكيله من متفرقات موجوده).
    وقد عرف ديوي التفكير بأنه....

    (ذلك الإجراء الذي تقدم فيه الحقائق لتمثل حقائق أخرى بطريقة تستقرئ معتقدًا ما، من طريق معتقدات سابقة عليه)
    وفي عبارة أخرى فالتفكير هو الوظيفة الذهنية التي يصنع بها الفرد المعنى مستخلصًا إياه من الخبرة ولو أردنا أن نضع تعريفًا إجرائيًا للتفكير فيمكن القول بأنه( يتضمن عديدًا من الأمور ويفيد في تحقيق عدد من الأغراض وفيه مهمات متعددة مثل حل المشكلات ) وليس التفكير كله حل مشكلات وإنما هناك في التفكير القدرة على التمييز بين المؤتلف والمختلف من المعلومات والبيانات أو المنتمي إلى معيار ما وغير المنتمي إلى المعيار نفسه ، ويظهر لنا أن التفكير عملية يمارس فيها الفرد الانخراط في إجراءات متعددة بدءًا من استدعاء المعلومات وتذكرها إلى تشغيل المعلومات والإجراءات نفسها وإلى عملية التقويم التي هي إتخاذ القرار وبناءًا على ما ذكرناه من تعريفات للتفكير


    فيمكن صياغة تعريف وهو

    ( أن التفكير عملية ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحسي مع الخبرة والذكاء لتحقيق هدف معين بدوافع وفي غياب الموانع)

    أنواع التفكير:
    تحدد أنواع التفكير بأنها سبعة أنواع وهي:
    1- التفكير العلمي:

    ويقصد به ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن يستخدمه الفرد في حياته اليومية أو في النشاط الذي يبذله أو في علاقته مع العالم المحيط به.


    2- التفكير المنطقي:
    وهو التفكير الذي يمارس عند محاولة بيان الأسباب والعلل التي تكمن وراء الأشياء ومحاولة معرفة نتائج الأعمال ولكنه أكثر من مجرد تحديد الأسباب أو النتائج إنه يعني الحصول على أدلة تؤيد أو تثبت وجهة النظر أو تنفيها.

    3- التفكير الناقد:
    وهو الذي يقوم على تقصي الدقة في ملاحظة الوقائع التي تصل بالموضوعات ومناقشتها وتقويمها والتقيد بإطار العلاقات الصحيحة الذي ينتمي إليه هذا الواقع واستخلاص النتائج بطريقة منطقية وسليمة مع مراعاة الموضوعية العملية وبعدها عن العوامل الذاتية كالتأثير بالنواحي العاطفية أو الأفكار السابقة أو الآراء التقليدية .

    4- التفكير الإبداعي:
    وهو أن توجد شيئًا مألوفًا من شئ غير مألوف وأن تحول المألوف إلى شئ غير مألوف .

    5- التفكير التوفيقي:
    وهو التفكير الذي يتصف صاحبه بالمرونة وعدم الجمود والقدرة على استيعاب الطرق التي يفكر بها الأخرين فيظهر تقبلاً لأفكارهم ويغير من أفكاره ليجد طريقًا وسيطًا يجمع بين طريقته في المعالجة وأسلوب الآخرين فيها.

    6- التفكير الخرافي:
    والهدف من استعراض هدا النمط من التفكير هو فهمه بهدف تحصين الطلاب من استخدامه وتقليل مناسبات وظروف حدوثه.

    7- التفكير التسلطي:
    ويهدف من عرضه إلى فهمه بهدف تحصين الطلاب من استخدامه لأن هذا النوع من التفكير إذا شاع فإنه تفكير يقتل التلقائية والنقد والإبداع.

    ما نعاني منه هو ضعف القراءة والاطلاع وخاصة في الكتب التي تنمي مهارات الابداع والتميز والكتب التي تتعلق بإدارة الذات والوقت
    الكثير منا يهمل هذا الجانب مع إنه مهم .فتجده يهتم بكتب القصص والرواية وماشابهها وبالاخير تجده لا يستفيد منها الا مضيعة الوقت
    أمل إن تكون الصورة وضحت الآن

    دمت بحفظ الرحمن



    عامل الناس كما تحب إن يعاملوك

  3. #3

    مشرف سابق وداعم للمنتدى


    القنديل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الجبيل الصناعية
    المشاركات
    4,029
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلهومي مشاهدة المشاركة
    [gdwl] [/gdwl][gdwl]

    حياك الله أخي القنديل
    في ردي الأول نقلت لك الصورة التي نعيشها في واقعنا .
    وطاف على الاشارة لذلك
    [/gdwl]

    اما بخصوص التفكير كما درسته في علم الادارة فهو ينقسم لعدة أقسام وهي:

    إن التفكير في معناه العام هو

    (البحث عن المعنى سواء أكان هذا المعنى موجودًا بالفعل ونحاول العثور عليه والكشف عنه أو استخلاص المعنى من أمور لايبدو فيها المعنى ظاهرًا ونحن الذين نستخلصه أو نعيد تشكيله من متفرقات موجوده).
    وقد عرف ديوي التفكير بأنه....

    (ذلك الإجراء الذي تقدم فيه الحقائق لتمثل حقائق أخرى بطريقة تستقرئ معتقدًا ما، من طريق معتقدات سابقة عليه)
    وفي عبارة أخرى فالتفكير هو الوظيفة الذهنية التي يصنع بها الفرد المعنى مستخلصًا إياه من الخبرة ولو أردنا أن نضع تعريفًا إجرائيًا للتفكير فيمكن القول بأنه( يتضمن عديدًا من الأمور ويفيد في تحقيق عدد من الأغراض وفيه مهمات متعددة مثل حل المشكلات ) وليس التفكير كله حل مشكلات وإنما هناك في التفكير القدرة على التمييز بين المؤتلف والمختلف من المعلومات والبيانات أو المنتمي إلى معيار ما وغير المنتمي إلى المعيار نفسه ، ويظهر لنا أن التفكير عملية يمارس فيها الفرد الانخراط في إجراءات متعددة بدءًا من استدعاء المعلومات وتذكرها إلى تشغيل المعلومات والإجراءات نفسها وإلى عملية التقويم التي هي إتخاذ القرار وبناءًا على ما ذكرناه من تعريفات للتفكير


    فيمكن صياغة تعريف وهو

    ( أن التفكير عملية ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحسي مع الخبرة والذكاء لتحقيق هدف معين بدوافع وفي غياب الموانع)

    أنواع التفكير:
    تحدد أنواع التفكير بأنها سبعة أنواع وهي:
    1- التفكير العلمي:

    ويقصد به ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن يستخدمه الفرد في حياته اليومية أو في النشاط الذي يبذله أو في علاقته مع العالم المحيط به.


    2- التفكير المنطقي:
    وهو التفكير الذي يمارس عند محاولة بيان الأسباب والعلل التي تكمن وراء الأشياء ومحاولة معرفة نتائج الأعمال ولكنه أكثر من مجرد تحديد الأسباب أو النتائج إنه يعني الحصول على أدلة تؤيد أو تثبت وجهة النظر أو تنفيها.

    3- التفكير الناقد:
    وهو الذي يقوم على تقصي الدقة في ملاحظة الوقائع التي تصل بالموضوعات ومناقشتها وتقويمها والتقيد بإطار العلاقات الصحيحة الذي ينتمي إليه هذا الواقع واستخلاص النتائج بطريقة منطقية وسليمة مع مراعاة الموضوعية العملية وبعدها عن العوامل الذاتية كالتأثير بالنواحي العاطفية أو الأفكار السابقة أو الآراء التقليدية .

    4- التفكير الإبداعي:
    وهو أن توجد شيئًا مألوفًا من شئ غير مألوف وأن تحول المألوف إلى شئ غير مألوف .

    5- التفكير التوفيقي:
    وهو التفكير الذي يتصف صاحبه بالمرونة وعدم الجمود والقدرة على استيعاب الطرق التي يفكر بها الأخرين فيظهر تقبلاً لأفكارهم ويغير من أفكاره ليجد طريقًا وسيطًا يجمع بين طريقته في المعالجة وأسلوب الآخرين فيها.

    6- التفكير الخرافي:
    والهدف من استعراض هدا النمط من التفكير هو فهمه بهدف تحصين الطلاب من استخدامه وتقليل مناسبات وظروف حدوثه.

    7- التفكير التسلطي:
    ويهدف من عرضه إلى فهمه بهدف تحصين الطلاب من استخدامه لأن هذا النوع من التفكير إذا شاع فإنه تفكير يقتل التلقائية والنقد والإبداع.

    ما نعاني منه هو ضعف القراءة والاطلاع وخاصة في الكتب التي تنمي مهارات الابداع والتميز والكتب التي تتعلق بإدارة الذات والوقت
    الكثير منا يهمل هذا الجانب مع إنه مهم .فتجده يهتم بكتب القصص والرواية وماشابهها وبالاخير تجده لا يستفيد منها الا مضيعة الوقت
    أمل إن تكون الصورة وضحت الآن

    دمت بحفظ الرحمن



    الله يحييك ويرفع قدرك


    جميل ما نقلته السلهومي



    الكلام هنا كثير


    دعنا نركز على تعريفين واحد فقط



    (ذلك الإجراء الذي تقدم فيه الحقائق لتمثل حقائق أخرى بطريقة تستقرئ معتقدًا ما، من طريق معتقدات سابقة عليه)


    فيمكن صياغة تعريف وهو

    ( أن التفكير عملية ذهنية يتفاعل فيها الإدراك الحسي مع الخبرة والذكاء لتحقيق هدف معين بدوافع وفي غياب الموانع)
    بناء على هذا التعريف


    هل نحن نستعلم " التفكير " في حياتنا !!!

    .
    .

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك