لأنه دين الله الحق
التي ترتضيه فطرة الانسان السوية
عندما يأتى بلا أكراه
هناك مسلمون في الخارج
مثلو الاسلام خير من مسلمين في بلاد الاسلام نفسه
أعتقد أن للخلق الحسن ايضا بعد الله فضل في ذلك
فالدين الخلق
ثم أن الرسول صلى الله عليه وسلم
عندما كان يرسل الغزوات
كان يوصيهم
أن لايمسوا حجرا ولا شجرا ولا راهبا يتعبد في صومعته
أما الكفار
فلا يسلم منعم لاحجر ولا شجر
تظهر كل عنصريتهم وحقدهم
هكذا ذهبت أسبانيا
وستبقى العراق
حيــــــــــــآك
مشرفنا القنديل
مواقع النشر (المفضلة)