أخي فتى رفحاء موضوعك هذا ذكرني بمقال للأخ حمود الباشان ( مفارقات عربية )
ذكر فيه على ما أظن ( أن الفتاة تستحي أن ترسل مع أبيها لجلب بعض الأغراض الخاصة ولاتستحي أن تطلبها من البائع الأجنبي !
لكن هي بعض الثقافات التي لاترسي على أساس من الصحة
فمثلاً هل الأفضل أن إمراءة تبيع ملابس النساء للنساء أو رجل يبيع ملابس النساء للنساء ؟
طبعاً مما لاشك فيه أن تبيع المرءة ملابس النساء هو الأفضل
في ظني أن الذين يعارضون على أن المرءة تعمل بائعة هم أهل هذه الجملة ( دفع المفاسد مقدم على جلب المنافع ) وهذه الجملة صحيحة وسليمة ولكن كم من المنافع التي حرمناها بسبب هذه الجملة ؟
فمثلاً لماذا لاتكون هناك أسواق البائعات فيها نساء وتكون هذه الأسواق خاصة بالنساء فقط ؟
يعطيك العافية أخي فتى رفحاء