الحقيقه تشتت الذهن في محاولة الربط
مشكلة تفكيري اتجه نحو مقام ابراهيم دون سواه من الموجود في الصورة
فتركت الدعاء والعبادة والكعبه وغيرها
وركزت على المقام
أما القصاصة من الجريدة فينفي علاقة القصة وكاتبها وو في المثل
فبقي لنا الجريدة كرمز أو الإعلام
أو عنوان المقال أو العمود
وهو تركنا دون أي توضيح ذا قيمه
لا يزال التفكير جاري
مواقع النشر (المفضلة)