أسأل الله أن يسعدك أخي القارئ ، هذه بعض الأسباب التي تجعلك سعيداً بإذن الله، فالسعداء هم أنفع الناس، كتبتها محبة لك:
- طاعة الله، فالله أنيس من ذكره، ومكرم من شكره.
- بر الوالدين،"ووصينا الإنسان بوالديه"
- الإحسان إلى الناس، وخاصة الصدقة على الفقراء، لها تأثير كبير على النفس.
- حسن الظن بالله، اعتبر نفسك من أهل الجنة، وكلما أردت أن تعمل عمل أسأل نفسك: هل يعمله أهل الجنة؟ فإن كان الجواب : لا ، أبتعد عنه.
- حسن الظن بالناس، إلا المعروف بالشر.
- العفو والصفح عن أخطاء الآخرين تجاهك، لأن العفو راحة، وكلما نويت الشر ضاق صدرك.
- ترك كثرة لوم النفس، وعتابها، صحح خطأك، وسر.
- إعطاء المشكلة حجمها، واجه المشكلة، وحلها، ولا تتهرب من المواجهة فيزداد قلقك.
- ترتيب الوقت، ولا تؤجل عمل اليوم إلى الغد، فتأجيل الأعمال هم مستمر.
- القراءة من أسباب سعة الأفق، والسعادة، خاصة الكتب الهادفة التي تحبها.
- حسن الأخلاق سعادة، فسيء الأخلاق أشقى الناس به نفسه، ثم زوجته، ثم ولده، ثم الأقرب فالأقرب.
- الابتسامة، ابتسم، فك حاجبيك،ستشعر بالراحة، وسيقبلك الآخرون.
- المحافظة على الصحة، إعطاء النفس قسطها من النوم، ومداومة الرياضة، والمحافظة على الأكل المفيد.
- اصنع الأصدقاء، وتجنب الخصومات قدر المستطاع، العمر أقصر من أن نملأه بالعداوات.
- حب الخير للآخرين، ومحاربة الحسد، فالحسد صديق الهم.
- مصاحبة المتفائلين السعداء، وفر من المتشائم فرارك من الأسد.
- افرح بالقليل، يأتيك الكثير، "ولئن شكرتم لأزيدنكم"
- التوسط في الإنفاق، لا إفراط، ولا تفريط، واهرب من الدَين إلى لحاجة ماسة، وإذا استدنت بادر بالتسديد، وسيعينك الله.
- ركز على الإيجابيات التي فيك، حافظ عليها، وطورها.
- الكلام الطيب له مردود إيجابي على نفسك "والكلمة الطيبة صدقة"
- الزوجة الصالحة منبع للسعادة، والأولاد الصالحين يملأون الحياة بهجة.
- قلل المشاكل في البيت مع الزوجة، والأهل، حل المشكلة بهدوء، وتذكر أن بعض المشاكل حلها الصمت ، فألبس كل حادثة لبوسها.
- توكل على الله، لن يصيبك إلا ما كتب الله لك، رفعت الأقلام، وجفت الصحف، فلا تقلق من المستقبل.
- تكلم عن الأشياء الجميلة في الحياة، وفي العمل، وفي البيت، وفي زوجتك، وفي أولادك، وفي نفسك.
،، لك عمر واحد، واللحظات لن تعود، أسعد نفسك.